للعام الثاني على التوالي، توقفت العملية التعليمية في 11 مدرسة بريف “حماة” نتيجة أزمة المواصلات. وذلك بعد توقفها في 8 قرى بالريف ذاته العام الفائت للسبب ذاته. (وبيجي واحد بيقلك مافي تطور بسوريا. هي كانوا 8 وصاروا 11).
سناك سوري-متابعات
ووفقاً لما جاء في إذاعة شام إف إم المحلية، فإن العملية التعليمية توقفت في مدارس قرى “حويس أم جرن”، “أبو عجوة”. “عمبز”، “جنات الصوارنة”، “الرحية”، “اللالا”، “شيحة عواد”، “أبو كهف”، “رسم سكاف” و”الحمراء” و”قصر ابن وردان”. بسبب عدم السماح للسرافيس بنقل المعلمين لتلك القرى جراء عدم وجود مخصصات مازوت وإيقاف عقودهم من المحافظة.
وفي العام الفائت توقفت العملية التعليمية في 5 قرى بريف “حماة”. حيث امتنع السائقون عن نقل المعلمين والمعلمات من “سلمية”. إلى قرى “العيور”، “دنين”، “تل ذهب”، “تمك”، “حلبان”، “دنيبة”، “طيبة التركي”، و”البردونة”، وذلك لعدم وجود مخصصات مازوت كافية، وإيقاف موافقات العقود لهم.
اقرأ أيضاً: السرافيس توقف العملية التعليمية بمدارس 8 قرى في ريف حماة
معاناة المعلمين والمعلمات تقابلها معاناة أخرى من الطلاب والأهالي فيما يخص الكتب المدرسية. التي لا تصلح للدراسة كون غالبيتها قديم ومهترئ، وفي هذا الخصوص قال مدير تربية “حماة”، “يحيى منجد” في تصريحات نقلتها الوطن المحلية اليوم الأحد. إن سبب نقص الكتب زيادة أعداد التلاميذ والطلاب بنسبة 20 بالمئة هذا العام. (شكلها التربية تفاجأت).
وبناءً عليه تم تدوير الكتب بنسبة 80 بالمئة لتأمين احتياجات الطلاب (إذا الزيادة 20 بالمئة مو لازم تكون نسبة التدوير أقل؟). وفق “منجد” مضيفاً أن النقص في قسم بسيط من الكتب. (خلص إذا هيك بسيطة أساساً لسه عضة كوساية ومننتقل للتحول في التعليم).
يذكر أنه، لا أبداً ما في شي يذكر أمام هذا الواقع، بالسلامة للمعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات وكذلك “الكتب المدرسية المدورة”.
