أخر الأخبارفن

منى واصف: وأخيراً أخرجني من الهيبة وسعيدة بنجاح تيم حسن

واصف تشيد بنجوم سوريا الشباب: الجميع أبنائي

قالت الفنانة “منى واصف” أن مشاركتها في مسلسل “وأخيراً”، أتت من رغبتها بتقديم شيء مختلف عما اعتاده جمهورها. في شخصية “أم جبل” بـ”الهيبة”، والتي امتدت لـ6 سنوات.

سناك سوري – متابعات

وعبرت “واصف” عن سعادتها بالأصداء التي تلقتها بعد عرضه. باعتبارها قدمت دوراً، يمثل شريحة كبيرة من المجتمع وهم الطبقة المهمشة، كما قالت خلال لقاء مع نينار إف إم.

وأكدت “واصف” أن الفنان يطمح دوماً لتقديم كل ماهو مختلف بالأعمال التي تُعرض عليه. لذا فإن صعوبة أداء الدور والجهد البدني الذي يتطلبه منها لم يقفا عائقاً أمام قبولها به.

اقرأ أيضاً:منى واصف تتصدر التريند بعد ظهورها على الدراجة النارية

اعتمدت “واصف” على مخزون مشاعرها السابق، في عدة مشاهد قدمتها في “وأخيراً”، مثل مشهد وفاة ابنتها في المسلسل ووداعها لها. وقدرتها على تجسيده بواقعية دون مبالغة، لتنوه أن الممثل وعلى مدار السنين يكسب خبرة بإظهار مشاعره بوقتها المناسب بعيداً عن التصنع. اعتماداً على مخزونه الخاص الحياتي والعملي.

من أبرز التريندات التي حققها “وأخيراً” على وسائل التواصل الاجتماعي، كان مشهد “واصف” وهي تركب الدراجة النارية مع الفنان اللبناني “وسام فارس”. لتتوقع أن سبب انتشار المشهد كان قدرته على لفت نظر الناس قياساً بسنّها، إلا أنها تحب مهنتها حسب ما قالت. ومستعدة لتقديم أي مشهد يخص نجاح العمل دون أي خوف.

اقرأ أيضاً:وأخيراً.. يجمع بين منى واصف وقصي خولي ونادين نجيم

«الزند لايحتاج شهادة مني»، لتختم “واصف” حديثها عن رأيها بـ تيم حسن والنجاح الذي يحققه حالياً، مشيدةً بالعمل المتميز والرائع حسب وصفها. وأكدت فرحها لأي فنان يحصد نجاحاً بأعماله، ولا سيما جيل الشباب، والتي كانت أمهم في الدراما، وتعتبرهم أبنائها فعلاً.

يذكر أن “واصف” شاركت بالعمل المشترك السوري اللبناني “وأخيراً” في هذا الموسم الرمضاني. بشخصية “أم ياقوت”. الأم المضحية في سبيل سعادة أبنائها ومن حولها، إلى جانب عدد من الفنانين السوريين مثل”قصي خولي”، ومن لبنان “نادين نسيب نجيم”، “وسام صباغ” وغيرهم.

اقرأ أيضاً:منى واصف مشتاقة لأعمال البيئة الشامية بعد إنهاء التزاماتها

https://youtu.be/toTznzHSyZM”

زر الذهاب إلى الأعلى