مصدر يكشف عن دراسة لبيع جرة غاز ثانية بسعر التكلفة!
بيع الغاز بسعر التكلفة لا يعني بالسعر المدعوم يمكن بيشبه السعر الحر بس بغير مسمى (سمايل سعيد)
سناك سوري-متابعات
قال مصدر في شركة محروقات، إن هناك استقراراً في توريدات الغاز، عقب وصول 6 ناقلات غاز خلال شهر نيسان الماضي، ما أدى لتوافر المادة في الأسواق أكثر من السابق، (يعني نجهز جراتنا يلي عميولولو من الفضا والفراغ؟).
المصدر الذي لم يكشف موقع الوطن عن اسمه، نفى وجود أي قرار بيع للغاز بالسعر الحر “حالياً” (ومنركز على حالياً)، مضيفاً أن الأمر غير مطروح للنقاش، وليس هناك أي إمكانية للقيام بذلك.
هناك دراسة منذ شهر لتوزيع أسطوانة غاز ثانية للمواطن عبر البطاقة الذكية، بسعر التكلفة، بالإضافة للأسطوانة التي يتم توزيعها بالسعر المدعوم، وفق المصدر، مشيراً أنه لم يصدر أي قرار بهذا الخصوص حتى الآن، والأمر مرهون بتوافر المادة، (أيون، سعر التكلفة يعني أغلى من السعر المدعوم، يعني بالسعر الحر بس بغير تسمية، بعبارة تانية جس نبض؟).
اقرأ أيضاً: سوريون يلجأون للطبخ عبر السخانات الكهربائية لتعويض نقص الغاز
انخفاض مدة انتظار الحصول على الجرة، مرهون بتوافر المادة بشكل أكبر وانتظام التوريدات، بحسب المصدر، مضيفاً أن المساعي قائمة لتخفيض المدة دون أن يذكر الزمن الفعلي للمدة، (ما متنا شفنا غيرنا كيف مات)، ولفت إلى أن الإنتاج المحلي من الغاز حالياً لا يتجاوز الـ45 ألف أسطوانة غاز، ويغطي نحو ثلث الحاجة في البلاد.
يذكر أن غالبية المواطنين ينتظرون بفارغ الصبر أن يتحسن الطقس، ويتجه نحو الدفء للتوقف عن استخدام الغاز للتدفئة والاقتصار على الطبخ فقط.
اقرأ أيضاً: مواطنون ينتظرون الغاز منذ أكثر من 3 أشهر