ميلاد يوسف: أغار من عبد المنعم عمايري وأحترم تجارب زملائي بالخارج

قال الفنان “ميلاد يوسف” أن أهم الأعمال التي قدمها كانت أيام الحرب في “سوريا”، وأنها المكسب الحقيقي له بعد اتخاذه قرار عدم مغادرتها، وأكد أن مسألة ربح وخسارة الفرص جراء هذا القرار أمر نسبي.

سناك سوري – متابعات

وأجاب “يوسف” في لقاء مع برنامج “شو القصة”، عند ذكر بعض أسماء الفنانين الذين نجحوا في الخارج مثل “تيم حسن”، “قصي خولي”، “باسل خياط”، “مكسيم خليل”، “جمال سليمان”، أنها تجارب لأصدقائه و يحترمها.

يعتمد “يوسف” في خياراته الفنية على انطباعه الأول أثناء قراءة النص، ولا مشكلة لديه من تجسيد شخصية امرأة في حال خدمتها للعمل، كما أنه لا يقبل تجسيد الأدوار التي لا تقاربه سناً، ولا يحبذ القيام بالشخصيات السلبية للحد الأقصى ويحاول تلطيفها بالقدر الممكن.

كما ذكر “يوسف” أنه نال فرصته بفترة زمنية معينة، وأن مشروعه ليس أن يكون نجما، بل ممثلا بشكل مستمر، موضحاً أنه يحب أن يكون نجم، ولكن يمكن أن ينجّم الشخص لمدة سنة أو اثنتين فقط، وأضاف أن لديه غيرة فنية من “عبد المنعم عمايري”.

اقرأ أيضاً: علامات الضرب على وجهه .. ميلاد يوسف يعلّق على دخوله مشاجرة

يتحاشى “يوسف” موضوع المقابلات الإعلامية، لأن الناس في هذه المرحلة ارتفعت حساسيتها، وأخبر مقدمة البرنامج “رابعة زيات”، أن البعض حذره كون برنامجها أثار الجدل في بعض المواضيع، مما يستدعي للحذر.

و عن شخصية “عصام” التي أداها “يوسف” في باب الحارة، بيّن أنها صنعت نجوميته، وأن استمراريته حتى الجزء التاسع، من باب الوفاء للدور الذي تعب عليه وحاول خلق شيء جديد فيه، مع أنه من مؤيدي فكرة أن العمل كان يجب أن يتوقف بالجزء الرابع أو الخامس.

اقرأ أيضاً: ميلاد يوسف صاحب كار بوظة عربي في حي المنازل