يعني يحلم المواطن يلي التعن نفسو بالمستشفيات العامة
سناك سوري-متابعات
أعلن مدير مشفى الأسد الجامعي الدكتور “جابر إبراهيم” أن الهيئة العامة للمشفى تتطلع لاستكمال مشروع التوسع ووضعه بالخدمة خلال هذا العام وخصوصاً أن 98% من البناء العمراني قد انتهت (أول مرة منسمع هيك دقة عادة بهيك نسب بينقال 100%وخلصنا)
وصرّح مدير المشفى أنه نظراً للحاجة المتزايدة للعمليات النوعية التي يتميز بها المشفى (ع قبال ماتتميز كل المشافي فيها) فسوف يتم التوسع ضمن العنايات ليشمل العنايات العظمية وإدخال حقن الخلايا الجذعية بالمفاصل وغيرها الكثير.
إضافةً إلى تحديث مكتب القبول بالمشفى وإدخال نظام الأتمتة بهدف تسريع الدور، وإجراء عقود شراء واستجرار العديد من الأجهزة المتطورة وأنه تم تجاوز مشكلة انقطاع المياه في أوقات الذروة من خلال حفر مياه جوفية مقدمة من منظمة الصحة العالمية(الله يخلينا المنظمات الدولية من دون خدماتون أمورنا صعبة جداً)
وأضاف مدير المشفى أنه قد تم تجاوز مشكلة البُنى التحتية من خلال اتباع سياسات إسعافية بهدف ترميمها عبر البنية الهندسية الخدمية في المجال الطبي والأجهزة الطبية وإصلاحها بخبرات وطنية موجودة في المشفى. (بتعرف حضرتك بهيك خبر أنك أحبطت كل حجج التقاعس ونقص الخبرة عند باقي المؤسسات الطبية)
وأكد “إبراهيم” في حديثه لجريدة البعث المحلية أنه سيتم تنفيذ الخطط التي أقرت العام الماضي وتنظيمها لتوافق أغلب أنظمة المشافي العالمية ووفق النورم العالمي(أي هااا هيك أخبار فينا نقول عنها مبشرة وع قبال كل المشافي السورية تدخل العالمية من أوسع أبوابها)
و يأمل المواطن الذي (التعنت انفاسه) من الإنتظار على أبواب المشافي أن يكون هذا الكلام صحيحاً (مو متل حكي المسائيل تلت رباعو صفر ع الشمال)
اقرأ أيضاً: بعد “كبسة” قام بها “خميس” حملة إقالات واسعة في مستشفى المواساة