الرئيسيةفن

الفنانون مستمرون بالافتاء وريم السواس أخدوها عالرازي بسبب محسن غازي

مشكلة كاريس بشار وسلاف فواخرجي تصدرت التريند عدة أيام.. تريندات الفن في 2022؟

في عام 2022 تدخل الفنانون في كل شيء وأفتوا بما يحلوا لهم من آراء في قضايا اجتماعية وسياسية فكانوا محور تريندات متكررة لكن جلطة محسن غازي لريم السواس بقيت في الصدارة.

سناك سوري – خاص

ظهر العديد من الفنانين في لقاءات تلفزيونية مصورة، وتمت مناقشتهم بقضايا اجتماعية باعتبارهم أشخاص مؤثرين، بعيداً عن نشاطهم الفني. وكان من أبرزهم “محمد قنوع” الذي كان واضحاً بآرائه حول العديد من الأمور خصوصاً بما يخص النساء والتي كانت أشبه بالافتاء بقضايا المجتمع.

لم يكن “قنوع” هو الوحيد خلال هذا العام، بدورها “سلاف فواخرجي” ما أن أعلنت طلاقها من زوجها “وائل رمضان”، لتتصدر الصفحات والعناوين الرئيسية، مع الكثير من الاستفسارات.

اقرأ أيضاً: نقابة الفنانين تلغي حفلة السواس.. ناشطون: أخدوني عالرازي جلطني محسن غازي

وجاء لقاؤها في برنامج “كتاب الشهرة” على قناة “الجديد”، داعماً لمتتبعي أخبارها، ولا سيما أنها تحدثت عن القدرة الروحانية العالية التي تمتلكها. وحديثها عن خلافها مع زميلتها “كاريس بشار” بتفاصيله.

مقالات ذات صلة

ما أعاد للواجهة خلافاً منذ 23 عاماً، تم تداوله على نطاق واسع، بدرجة توازي “تريند” تصريحها وزملائها “أيمن زيدان” و”فايز قزق”. عن مصير الإنسان بعد الموت، فهي ترى الله جميل ولاتؤمن بالعقاب، كحال “زيدان” المؤمن بوجود الجنة فقط، من جهته “قزق” يرى أن لا حياة بعد الموت، ونهاية الإنسان التحلل.

وبعيداً عن تريندات الآراء الاجتماعية والدينية، نالت القضايا الشخصية نصيبها، فقد احتل انفصال “حسام جنيد وإمارات رزق” الصدارة مدة ليست بقليلة. مثلما حصل مع زواج “نسرين طافش” المفاجئ وطلاقها بعد عدة أشهر.

اقرأ أيضاً: سلاف فواخرجي: قدمتُ حفل هاني شاكر بالحب رغم ظروفي الخاصة

ويبقى الفن والقائمون عليه، الهدف الأول لصناع التريند والباحثين عنه، فقد تم تداول قرار نقابة الفنانين السوريين بكثرة، عند منعهم “ريم السواس وسارة زكريا” من الغناء. كونهما يغنيان أغاني هابطة حسب وصفهم، وانقسمت الآراء وتحولت نوعاً ما لقضية رأي عام عند الجمهور.

وتفاعل كثيرون مع هذه القضية التي تخللها نشر فيديو تغني فيه ريم السواس “خدوني عالرازي جلطني محسن غازي”. ومن ثم وقعت اتفاق مصالحة مع نقابة الفنانين وكلو صار سمنة عالعسل.

ونذكر أيضاً حفل الفنان المصري “هاني شاكر” في “دمشق”، الذي اقتنص “التريند” بدوره. ونُشرت عنه مئات الأخبار، خاصةً أنه سجل أحداث تدافع وسوء تنظيم، كونت المادة الخام للعديد من المواد الإخبارية.

فلم تمنع الجغرافية وقوع التريند، فـ “مصر” تصدرت “التريند” في الأيام الماضية، حين قام بعض المهتمين بالشأن الفني فيها، بالتعبير عن غضبهم تجاه تصريحات السورية “أصالة نصري”. التي اعتبرت فيها أن السعودية الداعم لها.

كما لا يمكن إغفال الحفلات التي أقيمت خلال فصل الصيف بعدة مهرجانات، وصور المعجبات اللواتي تحايلن وصعدنَ المسارح للوصول إلى المطربين. وما احتمله ذاك الموقف من نقاشات طويلة، مشابهة لقدوم فنانين عرب إلى سوريا والغناء على مسارحها، مثل “نجوى كرم”، “عمر كمال”، و”حسام السيلاوي”.

اقرأ أيضاً: جدل وتنمر وتساؤلات.. حسام السيلاوي يثير جدلاً جديداً في سوريا

زر الذهاب إلى الأعلى