شهادة فقر الحال مجاناً للمواطن السوري.. عيادة متنقلة للأمراض الجنسية والذهب كان ليكون بـ2300.. أخبار الصباح
غابت الـ 50 ليرة فأصبحت الأجرة 100 ليرة، إطلاق حملة الصيدلية للصيدلاني، والمحكمة تؤجل الحكم بقضية الاتصالات
سناك سوري – متابعات
أقر مجلس محافظة ريف “دمشق” رفع بدل خدمات المخاتير لتصبح 500 ليرة لشهادة الزواج، و400 ليرة لمعاملة الحجز و300 ليرة لكل من الولادة و سند الإقامة، و200 ليرة لشهادة التعريف و100 ليرة لشهادة الوفاة و200 ليرة للوثائق التي لم يتم ذكرها، في حين بقي الحصول على شهادة فقر الحال مجانياً، (عنجد صدق مين قال شر البلية ما يضحك).
يبدو الأمر قمة في الكوميديا السوداء، فالحكومة تمنحك أيها المواطن شهادة فقرك بالمجان، بل ربما تدفع لك نقوداً لكي تبقى كذلك، خاصة وأن معظم المواطنين يستحقون هذه الشهادة بامتياز.
المجلس الذي أنهى أعمال دورته الرابعة دون أن يحضر المحافظ أياً من جلساته للمرة الثانية (البركة بالموجودين)، اعتمد توصية لفصل مؤسسة المياه العامة للمياه عن “دمشق” واقتراح إحداث شركة للصرف الصحي، وأخرى للمياه في المحافظة، ( الوطن، عبد المنعم مسعود، جلنار العلي).
الذهب يرتفع .. والحرفيون يدفعون أكثر من أجرتهم
ارتفع بالأمس سعر الذهب بمقدار 100 ليرة، ليصل الغرام الواحد عيار (21)، إلى 23,400 ليرة،( اللهم زيد وبارك)، ليكون هذا العام هو الأسوأ في سوق الذهب بحسب “غسان جزماتي” نقيب الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات في “دمشق”، الذي لم ينف إمكانية وصوله إلى 24 ألف (من شو بيشكي الدهب الروسي؟!).
“جزماتي” أوضح أن ضعف سعر الليرة مقابل الدولار، والذي لو بقي كما كان قبل الأزمة لكان سعر الغرام 2300 ليرة، (إييييييييييه، اسق الله هديك الأيام، كانت الناس تهدي ولادها دهب ع نجاح التاسع)، إضافة لارتفاع سعر الأونصة الذهبية عالمياً إلى 1425دولار في أعلى سعر منذ 2013، منتقداً فرض رسم الإنفاق الاستهلاكي بقيمة 5% على كل دمغة، بما يعادل 1300 ليرة للغرام، في حين يتقاضى الحرفي أجرته عن الغرام 700 ليرة (المستحيل منو سوري.. وكلو بصير عنا) ما دفع بمعظم الحرفيين إلى شراء الذهب المستعمل وتجديده للتهرب من دفع الرسم، الذي بوشر العمل به منذ بداية الشهر الجاري، مما قد يفتح باباً للغش على حد تعبيره.
“جزماتي” استدل على كلامه بالقول أن أجرة صياغة الأونصة السورية ارتفعت من 6 آلاف إلى 50 ألف ليرة بعد تطبيق الرسم، وبالتالي سيدفع المواطن سعرها 900 ألف ليرة بدلاً من 841 ألف ليرة (يا همالالي، المواطن العادي الحمد لله ما إلو علاقة بكل هالمعمعة)، مطالباً بإعادة النظر بالقرار. (تشرين، دانية الدوس).
اقرأ أيضاً: جمعية الصاغة: احذروا العروض على بيع الذهب في “رمضان” لأنه مغشوش!
“حلب”: 3 ضحايا مدنيين نتيجة القذائف
استمرت القذائف الصاروخية التي تتعرض لها الأحياء السكنية في “حلب” في حصد المزيد من أرواح السوريين، بسقوط 3 مدنيين بينهما طفلان في حيي “الحمدانية” و”سيف الدولة” بينما أصيب 15 آخرون بجروح متفاوتة إضافة إلى أضرار مادية في الممتلكات الخاصة والعامة، نتيجة القذائف التي أطلقتها “جبهة النصرة” يوم أمس بحسب ما أفاد به مصدر في قيادة شرطة “حلب”. (سانا).
بحجة غياب الـ 50 ليرة ..باصات النقل تتقاضى 100 ليرة
نفى “باسل ميهوب” عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة “دمشق”، تعديل تعرفة الركوب في المدينة سواء على الباصات أو السرافيس، بعد ورود عدة شكاوى حول تقاضي سائقي باصات إحدى الشركات الخاصة 100 ليرة بدلاً من 50 ليرة، بحجة غياب العملة من فئة الـ 50 ليرة، (عجب ليش ما بيستخدموا نظرية البسكوتة؟!).
“ميهوب” اعتبر ذلك ظلماً للمواطن، خاصة مع تأكيد المصرف توفر الـ 50 ليرة في الأسواق داعياً المواطنين إلى تقديم الشكوى الخطية ليصار لمتابعتها، مشيراً لمسؤولية مديرية النقل عن مراقبة تلك الشركات الخاصة. (الوطن).
اقرأ أيضاً: الزودة للمعلمين.. قرى حالمة في اللاذقية ومن قال إن الأطباء يقبضون بالدولار من المريض؟.. عناوين الصباح
“حلب”: عيادة خاصة بالأمراض المنقولة عبر الجنس
أطلقت مديرية صحة “حلب” العيادة الاعتبارية الخاصة بالأمراض المنقولة جنسياً، من ضمن البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز، تقوم بجمع التقارير الشهرة من كافة المراكز الصحية المعنية بالصحة الإنجابية، والعيادات الجلدية والبولية، حول جميع الأمراض التي تنتقل عبر ممارسة الجنس، بهدف توفير إحصائيات دقيقة تساعد في تحديد الإجراءات الواجب اتخاذها لمنع انتشار هذه الأمراض محلياً ووطنياً.
من جهة ثانية تم تشكيل فريق صحي متخصص للقيام بجولات على الأرياف التي لا تحوي عيادات سكرية، لتوفير خدمات الرعاية الأولية التشخيصية والعلاجية لمرضى السكري من ضمن حملة تستمر لعام كامل بهدف العلاج من جهه وإحصاء معلومات دقيقة عن جميع المرضى من جهة ثانية. ( الثورة أون لاين، ميساء الجردي).
تفاوت معدلات القبول في الثانوية العامة بين المحافظات .. هل يحقق العدل ؟؟
أثار التفاوت بين معدلات القبول في الثانوية العامة بين المحافظات السورية استياء عدد من الطلاب وذويهم وخاصة في محافظتي “طرطوس” و”اللاذقية” اللتين حددت وزارة التربية درجة 2000 للقبول في التعليم العام، بينما في “دمشق” حددتها بـ 1595 ودرجات أدنى في محافظات أخرى.
والدة أحد الطلاب الذي حاز على 198 علامة دون أن يتمكن من متابعة دراسته في المدارس العامة، وصفت الأمر بالمظلم، خاصة وأن التعليم المهني لا مستقبل له في البلاد على حد تعبيرها، (الكل خايف عالمستقبل حتى طلاب التعليم العام)، وهي غير قادرة على تدريس ابنها في المدارس الخاصة.
في حين رأى “علي شحود” مدير التربية في “طرطوس” أنه يجب تطبيق القانون القاضي بتخصيص نسبة 30% من الناجحين للتعليم المهني و70% منهم للعام، بغض النظر عن الرأي في نتائجه، ريثما يتم تعديله (بس القوانين إجمالاً تأتي لخدمة المواطن، وليس العكس، وريثما يصير التعديل شو بصير بالطلاب).
من جهته أوضح “عمران أبو خليل” مدير التربية في “اللاذقية” أن سبب التفاوت يعود لاختلاف معدلات النجاح والعلامات بين المحافظات وارتفاعها في محافظتي “طرطوس” و”اللاذقية”.(تشرين).
“ريف دمشق”: حملة الصيدلية للصيدلاني!
أطلقت نقابة صيادلة “ريف دمشق”، قبل مدة حملة الصيدلية للصيدلاني، رداً على تطفل الدخلاء على المهنة بحسب تعبيرها، حيث قامت اللجان بالتجوال على كامل الصيدليات للاطلاع على واقعها، ورضد المشاكل التي يواجهونها، ليصار إلى معالجتها عن طريق النقابة المركزية، بحسب الدكتور “عصام مرعشلي” نقيب الصيادلة، الذي رفض اتهام الصيادلة بتحولهم إلى مهنة تجارية ربحية، معتبراً أن الظروف المادية الصعبة أجبرت البعض على بيع بعض المستحضرات، (من دهنو قليلو).( البعث ، عبد الرحمن جاويش).
قضية الاتصالات تعود من جديد
بعد غيابها عن التداول عاد الحديث عن قضية توقيف “بكر بكر” مدير الشركة السورية للاتصالات، مع عدد من المديرين الإداريين والفنيين، حيث أجلت هيئة محكمة الجنايات الاقتصادية في “دمشق” الجلسة التي كان متوقعاً إصدار الحكم فيها، إلى 28 من شهر آب المقبل، لتأخذ هيئة المحكمة وقتها في المداولة نظراً لأهمية القضية كما بيّن مصدر في المحكمة، التي عقد رئيسها الجلسة في مكتبه وليس على القوس دون ذكر السبب، في حين خيم الحزن والبكاء على ذوي بعض الموقوفين عند صدور قرار التأجيل.( الوطن، محمد منار حميجو).
اقرأ أيضاً: حقيقة التلفريك في “بلودان”..”تركيا” تنفي ترحيل السوريين .. وأنباء عن تحرير مخطوفين!