إغلاق مغارة 15 سنة بسبب وصلة 300م.. طلاب التعليم المفتوح مظلومون وقريباً مركز لأبحاث السرطان.. عناوين الصباح
“ميادة الحناوي” لا تمانع من مسلسل يروي سيرة حياتها، والجيش نصف خطوة نحو اللقب
سناك سوري – متابعات
أعلن “محمد خير العودة الله” مدير تربية “درعا” عن إغلاق ثلاثة مخابر لغوية وروضة واحدة بسبب عملهم من دون ترخيص، وفرض غرامة مالية بحق أصحابها، ريثما يتقدموا للحصول على التراخيص اللازمة، إضافة لفرض غرمة مالية بقيمة 200 ألف ليرة بحق 3 مدراس خاصة، بسبب تجاوزها أعداد الطلاب المحددة، وكذلك تنبيه 3 مدرسين من داخل ملاك مديرية التربية لتجاوزهم النصاب المحدد بست ساعات فقط أسبوعياً لصالح المدارس الخاصة.
وكانت ظاهرة المؤسسات التعليمية الخاصة غير المرخصة قد انتشرت بكثرة في المحافظة خلال سنوات الحرب، قبل أن تباشر مديرية التربية في قمع المخالفات تدريجياً، وتنظيم عمل تلك المؤسسات كما قال “العودة الله”. ( تشرين، وليد الزعبي).
مغارة بيت الوادي مغلقة منذ 2004.. من المسؤول ؟؟
لا يزال حلم أهالي قرية بيت الوادي وبلدة دوير رسلان في منطقة الدريكيش التابعة لـ “طرطوس” باستثمار ما وهبتهم الطبيعة من جمال مغارة “بيت الوادي” واقفاً عند عام 2004 حيث قامت وزراة السياحة بإغلاق المغارة، دون أن يتم افتتاحها حتى اليوم.(يعني شو ماكان السبب كان لازم ينحل خلال 15 سنة).
بلدية “دوير رسلان” طالبت وزارة السياحة بالمشاركة في استثمار المغارة، أو السماح للبلدية بذلك، كما هو حاصل في أماكن أخرى مثل مغارة الضوايات في “صافيتا”، ما يؤمن موارد مالية للبلدية، بحسب ما ذكره رئيسها “مهند اسماعيل” الذي أشار لمغادرة السياح للبلدة ما أن يعلموا أن المغارة مغلقة، مشبهاً إياها بمغارة “جعيتا” اللبنانية، بسبب عمقها البالغ 400 متر،(ضيعان الربح يلي كانت المغارة حتحققوا كل هالسنين الـ15).
“اسماعيل” ذكر أن مبررات الإغلاق غير مقنعة أبداً وخاصة لجهة عدم تلوث مياه المغارة، حيث أشار إلى موافقة البيئة على إنشاء مصب صرف صحي بالمسيل في محيط المغارة، ولكنها لم توافق على ترحيله بعد زيارة وزير الإدارة المحلية عام 2017، منوهاً إلى سهولة الحل وهو عبارة عن وصلة بطول 300 متر.( لسا بتتحمل القصة زيارتين تلاتة، و3-4 لجان، ووعود وتسويف، لإيش العجلة، الحكومة عم تاخد ضرائب من المواطن العادي ومو دايرة وراء الاستثمارات).
من جهته أوضح “يزن الشيخ” مدير السياحة، أن أسباب الإغلاق تعود إلى عدم تلوث المياه الخارجة من المغارة، وخطورة الدخول العشوائي بسبب الانزلاقات، لأن مسار المغارة غير مجهز حالياً (حالياً تعني 15سنة)، والحفاظ على الآثار التي تعرض جزء منها للتخريب والتكسير، إضافة لوجود اتفاق بين السياحة ومؤسسة مياه طرطوس بعدم السماح للزوار بدخول المغارة قبل حل مشكلة المياه بشكل كامل، وإعداد دفتر شروط لاستثمار المغارة (يعني يا جماعة والله كل هالحكي تمام، بس إنو بدو كل هالوقت..وضع التصور لمشكلة المياه، شو مشروع سد أو قناة يعني).( البعث ، دارين حسن).
قريباً مركز أبحاث السرطان الأول من نوعه ..في جامعة “تشرين”
كشف الدكتور “أكثم قنجراوي” عميد كلية الطب في حامعة “تشرين” عن قرب افتتاح مركز لأبحاث السرطان في المشفى الجامعي وكلية الطب مع نهاية هذا العام.
المركز هو الأول من نوعه في “سوريا” والمنطقة، كما قال “قنجراوي” ( جماعة متأكدين إنو الأول بالمنطقة، بالبلد مو مشكلة أهلية بمحلية) الذي أوضح أن المركز سيقوم بإجراء الدارسات والأبحاث العلمية الخاصة بمرض السرطان، وتطوير مهارات وخبرات أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة عبر سلسلة من الدورات الداخلية والخارجية بهدف الاطلاع على الأساليب التكنولوجية الحديثة في تشخيص المرض، وعلاجه، فضلاً عن قيام المركز باستقبال الدراسات الواردة من جهات عامة أو خاصة،وتنفيذها إضافة للتعاون مع الجهات الدولية المتخصصة في هذا المجال بما يساهم في وضع خطط مستدامة لمكافحة مرض السرطان، على حد تعبيره.( تشرين، يوسف علي).
4586 طالب مصيرهم مجهول بسبب قرار مجلس التعليم العالي
«هل درسنا ذلك حتى يعيدونا إلى معهد الدراسة فيه عامان هل يعقل ذلك؟» تتساءل “ثراء شاهين” التي درست لمدة 4 سنوات في قسم هندسة استصلاح الأراضي في المناطق الجافة وشبه الجافة، في قسم التعليم المفتوح في جامعة البعث، معتبرة أن قرار إيقاف البرنامج هو إهانة لكل المتخرجين وللتعليم المفتوح، مطالبة بإعادة النظر بوضع جميع الطلاب، وليس فقط طلاب السنة الخامسة.
وكان مجلس التعليم العالي قد أصدر قراراً في عام 2014-2015 بإيقاف البرنامج المذكور بشكل نهائي، بعد قرار المجلس بإيقاف التسجيل فيه منذ عام 2006، مع إعطاء مهلة عشر سنوات لإنهاء البرنامج بشكل كامل، وفق ما ذكر “رياض طيفور” معاون وزير التعليم العالي الذي أشار إلى منح الطلاب فرصاً عديدة مثل منحهم 4 دورات متتالية في عام 2014-2015، ثم منح طلاب السنة الأخيرة غير المتخرجين دورة إضافية في عام 2017، ثم منحهم دورة إضافية للفصل الأول من العام الدراسي 2019-2020.
فيما تمت معالجة أوضاع طلاب باقي السنوات وفق القرار 300 الذي خيّرهم بين التسجيل بأحد برامج التعليم المفتوح الأخرى، أو الذهاب للمعهد التقاني لشؤون البادية والتصحر وفق ما صرح به عميد كلية الزراعة “أحمد مهنا” (معقول طالب درس 4 سنين ويضطر يرجع يدرس من أول وجديد، واختصاص آخر، يعني كل هالقد المسؤولين عنا مغرومين بالتجارب) .
معاناة كبيرة يعيشها 4586 طالب من مختلف السنوات في هذا الاختصاص ومنهم من كان يحتاج مادة واحدة فقط ليصل للسنة الخامسة، إضافة للتكاليف المادية الكبيرة التي فاقت تكلفة التعليم الموازي حيث اضطر هؤلاء الطلاب لدفع 10 آلاف ليرة للمقرر الواحد بينما تبلغ 5 آلاف ليرة في البرامج العادية (يعني فوق الموت عصة قبر)، ومنهم من منعته ظروف الحرب من الوصول إلى “حمص” وتقديم الامتحانات، خاصة وأنه القسم الوحيد الذي لم تفتتح له مراكز نفاذ في الجامعات الأخرى بحسب “عمر جباعي” رئيس مكتب الثقافة والإعلام في المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني للطلبة الذي طالب بحل مشكلة هؤلاء الطلاب.
بدوره أقر “حسان عباس” عميد كلية الزراعة السابق، بتعرض الطلاب للظلم الكبير خاصة وأن 60% منهم من المحافظات الشرقية لم يكن بمقدورهم المجيء لتقديم امتحاناتهم. (هوي بس لو حدا من المعنيين يضع أولاده مكان هؤلاء الطلبة، هل كان سيخاطر بإرسالهم خلال فترة الحرب لتقديم الامتحان، وهل سوف يحرمونهم من إكمال دراستهم) ( تشرين، أيمن فلحوط).
الرياضة
خطا فريق الجيش لكرة السلة نصف خطوة على طريق إحراز لقب الدوري السوري، بعد فوزه في المباراة الأولى من الدور النهائي على مستضيفة “الجلاء” في “حلب” يوم أمس، بنتيجة كبيرة وصلت إلى 81/45، على أن يلتقي الفريقان مجدداً يوم غد في المباراة الثانية، التي ستحسم اللقب لمصلحة “الجيش” في حال فوزه، في حين يتوجب على “الجلاء” الفوز في المباراة ليتم اللجوء لمباراة فاصلة ثالثة تحدد البطل. (سانا).
من جهة ثانية أعلن نادي “اليقظة” لكرة القدم عن تعاقده مع اللاعب “ماجد الحاج” مهاجم المنتخب الوطني ونادي “الجيش” سابقاً للعب في دوري الدرجة الأولى. (الفرات، ابراهبم النجم).
“ميادة الحناوي” لا تمانع من التطرق لحياتها الشخصية على ألا تتجاوز الخطوط الحمر
أكدت الفنانة “ميادة الحناوي” عدم ممانعتها من تحويل سيرة حياتها الفنية والشخصية إلى مسلسل تلفزيوني على أن يكتب السيناريو بشكل دقيق واحترافي، مع عدم غلبة جانب من حياتها على الجانب الآخر.
وحول تفاصيل حياتها الشخصية أبدت “الحناوي” في مقابلة مع “اندبندنت عربية” موافقتها على التطرق لها بسبب رغبة الجمهور بمعرفة الحياة الخاصة للفنانين كما قالت، مع عدم تجاوز الخطوط الحمراء، مشيرة إلى أن المسلسل الذي تناول حياة “أم كلثوم” كان الأفضل من بين مسلسلات السير الذاتية التي لم تكن بالمستوى المطلوب على حد تعبيرها.
اقرأ أيضاً: شهادة فقر الحال مجاناً للمواطن السوري.. عيادة متنقلة للأمراض الجنسية والذهب كان ليكون بـ2300.. أخبار الصباح