
“بكرة أحلى”، لا ترمونا بسهامكم، نحن لا نخبركم بذلك ولا نعدكم، رغم أنها أمنيتنا جميعاً بغدٍ “أحلى”. “كيف يكون بكرة أحلى” ما الذي يجعله أحلى ولو نسبياً، هو سؤال توجّه به سناك سوري لمتابعيه. ورغم أنه لم يحظَ بالكثير من التعليقات بالاستناد إلى مفعول “بكرة أحلى” إلا أن الإجابات عليه تنوعت بين “السفر” و”اليالنجي” وغيرها.
سناك سوري – دمشق
من وجهة نظر “لارا” فإن الإنسان هو من يحلي حياته بالمجمل، بينما يعتبر”ياسر” أن الغد الأجمل هو أن يكون كل ماعشناه كابوس.
يريح “بسام” نفسه مختلفاً عن غيره، فهو لن يقوم بالتفكير بالغد مطلقاً (من جماعة عيش كل ساعة بساعتها). وماعلينا أن ننصح إلا “ريم” أن تفعل مثله، فهي ممن أجاب أن الموت هو “بكرا أحلى”، وتؤيدها “شوق” بعبارة بس تقوم الساعة.
اقرأ أيضاً: بكرا أحلى.. عُرض قبل 17 عاماً ومازلنا ننتظر “البكرا الأحلى”
تلقي “لوسي” دعابة أضفت على الجو القليل من البهجة وهي أن بكرا أحلى عندما تحضر طبق من “اليالنجي” وتأكل به طيلة يومها.
“قصص بدها حلم” ختمت “رهان” رأيها حول ذاك المصطلح والذي كل ماتعرفه عنه أنه عبارة عن هموم من النقل للعمل. وأنها تنتظر أن ينتهي ليبدأ “بكرة” الذي بعده.
ولأن العائلة مصدر أمان عندنا جميعاً يعتبر “نوار” أن استيقاظهم بصحة وعافية هو “بكرا الأحلى”، إلا أن “عبد الرجمن” يعتبر أن السفر هو الغد الأفضل حسب وجهة نظره.