افتتاح معرض “دمشق” الدولي.. قيادي بعثي يصف رؤساء الجامعات بالبؤساء.. عناوين الصباح
افتتاح معرض دمشق الدولي (العنوان مكرر للضرورة لأن الحدث مهم)، خبز بنكهة المازوت في قرى “حمص” (لازم يطعموه لزوار المعرض)، السفير الصيني جاي ياخد رأي المواطن السوري (شو هالعادة السيئة هي؟)
سناك سوري-متابعات
تحت شعار “من سوريا إلى العالم” تنطلق اليوم الدورة الحادية والستين لمعرض “دمشق” الدولي، بمشاركة 38 دولة عربية وأجنبية، إما بشكل مباشر أو عبر الشركات التي تجاوز عددها 1700 شركة، من القطاعين العام والخاص، ستشغل مساحة 105 آلاف متر مربع على أرض مدينة المعارض في “دمشق”، (ستشغل مو ستحتل منشان ما تخافوا يعني).
وزير الكهرباء “محمد زهير خربوطلي” نفى لصحيفة “الوطن” بأن تكون تغذية مدينة المعارض بالطاقة الكهربائية على حساب مدينة “دمشق” والمناطق المجاورة، مؤكداً أن طريق المطار سيكون مناراً بالكامل، بينما سيشهد المعرض عدداً من المعارض التخصصية مثل معرض الباسل للإبداع والاختراع، وجناح خص بالحرف التقليدية، (إن شالله تشعشع الشام شعشعة بهالمعرض).
اقرأ أيضا: معرض “دمشق” الدولي.. المواطن “طاير من الفرحة” والمسؤول “متباهي كتير”
بسبب قلة فرص العمل .. تعليق التسجيل ببرنامج الإعلام
بعيداً عن أفراح معرض “دمشق” الدولي ولياليه الملاح، وتقرباً من الواقع السوري الحقيقي أعلنت “صفاء أوتاني” نائب رئيس جامعة “دمشق” لشؤون التعليم المفتوح عن موافقة مجلس التعليم العالي على اقتراح تقدمت به كلية الإعلام يقضي بتعليق التسجيل على برنامج الإعلام في التعليم المفتوح للعام الدراسي (2019- 2020) ، مشيرة لتخرج 25% من الطلاب الذين سجلوا في البرنامج خلال الأزمة والذين وصل عددهم إلى 8 آلاف طالب، بينما سافر البعض خارج القطر وعلق دراسته، ورسب آخرون، فيما يوجد قسم ثالث لا يعرف وضعه.
بدوره أوضح “محمد العمر” عميد كلية الإعلام أن الاقتراح جاء لتخفيف أعداد الطلاب على خلفية عدم قدرة الكلية بكوادرها وأساتذتها على استيعاب الأعداد الكبيرة التي تسجل سنوياً والتي تصل لحوالي 1200 طالب وطالبة، إضافة لعدم وجود فرص عمل كافية لكل هؤلاء. (يعني والحل الوحيد هو تعليق التسجيل، بلك هدول حابين يتثقفوا مو عأساس التعليم المفتوح للتثقيف والله حيرتونا)، ( الوطن، فادي بك الشريف).
عشرة مدارس جاهزة في “حماة”
زفّ رئيس دائرة الأبنية المدرسية في مديرة الخدمات الفنية بمحافظة “حماة” المهندس “كامل زهية” البشرى بإعادة تأهيل عشرة مدارس في “مصياف” بكلفة 73 مليون ليرة، في حين أن هناك مدارس أخرى قيد التنفيذ بكلفة 168 مليون ليرة، مؤكداً أن المدارس العشرة تم تسليمها لمديرية التربية ليتم وضعها بالخدمة، (منجز مهم جدا مبروك للطلاب)، (الفداء، نسرين سليمان).
“اللاذقية”: المسؤولون يوزعون الوعود على مزارعي الحمضيات
وعد “حكمت صقر” رئيس اتحاد فلاحيي اللاذقية بأن تسويق محصول الحمضيات هذا العام سيكون جيداً بحسب ما يظهر من مؤشرات اهتمام الحكومة والمحافظة، وأن الفلاح سيكون راضياً، (الوعد المؤجل من عام لعام)، حيث يعمل جميع المعنيين لتسهيل تسويق المحصول الذي توقع أن يصل إلى 700 ألف طن، (كلمة يعمل بتخوف بتذكرنا بشبيهتها تبع السنة الماضية).
من جهته أوضح “نواف شحادة” معاون مدير الزراعة أن خطة المديرية تنطلق من 3 محاور، أولها تذليل الصعوبات التي تواجه مشاكل التسويق المحلي، والثاني مواجهة مشاكل التسويق الخارجي، إضافة لوضع الخطط الاستراتيجية للتسويق على المدى البعيد. (هيي تنجح الخطط التكتيكية بالأول والفلاح بألف خير).
“سامي هليل” مدير فرع مؤسسة السورية للتجارة أعلن الجاهزية الكاملة للموسم عبر تأهيل خط الفرز والتوضيب بطاقة إنتاجية تصل إلى 100 طن يومياً، وصيانة وحدات التبريد بطاقة تخزينية تصل إلى 6 آلاف طن، إضافة لاستعداد سيارات نقل المؤسسة لنقل المحصول من أراضي الفلاحين إلى أي محافظة يريدونها، بسعر التكلفة فقط، ما يوفر عليهم من 20% إلى 25% من تكاليف النقل، ويساهم في استقرار الأسعار في الأسواق كما قال. ( المفارقة أن الوعود قي كل عام تتكرر، وأيضاً تتكرر معاناة وخسائر الفلاحين الذين ملوا من سماع هذه التصريحات). ( الوطن، عبير سمير محمود).
اقرأ أيضا: بعد أن خذلتهم الحكومة… رئيس اتحاد فلاحي “طرطوس” يعتذر من مزارعي الحمضيات
خبز بنكهة المازوت في قرى حمص
مرة بطعم المازوت ومرة بروائح كريهة جداً، هذا هو حال خبز فرن قرية “أم العمد” بريف “المخرم” في محافظة “حمص”، حيث بات من المستحيل تناول الخبز بحسب الأهالي الذين يلجؤون لرميه كعلف للحيوانات ورغم شكاويهم المتكررة إلا أن أحدا لا يرد عليهم وعلى معاناتهم، (يعني هلا المسؤول مو فاضي غير للخبز تبعكم).
القائمون على الفرن المذكور قالوا إن سبب سوء الخبز هو نوع الطحين وسوء نوعية الخميرة وضعف التيار الكهربائي وانقطاعه المتكرر (يا لطيف الكهربا عم تأثر على طعمة الخبز)، الأسباب الأخرى كانت في قرار منع التجارة الداخلية وحماية المستهلك بيع الخبز للمواطن مباشرة وإنما عن طريق المعتمدين الذين يكدسون الخبز فوق بعضه لفترات طويلة ما يؤدي إلى سوء حالته، (إذا أبسط مشكلة يلي هي الخبز ما عمنقدر نحلها شو حنترك لإعادة الإعمار)، (العروبة، لانا قاسم).
السفير الصيني مهتم برأي المواطن السوري (يكتر خيرو)
أعلن السفير الصيني في “دمشق” “فيونغ بياو” عن دفعة جديدة من الباصات ستقدمها بلاده كمنحة لدعم قطاع النقل في “سوريا”، مؤكداً الاستمرار في تقديم المساعدات التي وصلت قيمتها بمختلف المجالات إلى 800 مليون يوان منذ بداية الحرب، جاء ذلك خلال لقائه بمدير عام شركة النقل الداخلي “سامر حداد” الذي أعلن أن الحاجة الفعلية للشركة تبلغ ألف باص، واعداً بتحسن واقع النقل حيث ستكون هناك بدائل ووسائط أخرى تساعد الباصات خلال الدراسات القادمة.
السفير الصيني اصطحب بعد اللقاء مسؤولي الشركة في جولة عبر أحد الباصات، واستمع لآراء المواطنين أنفسهم وملاحظاتهم حول الباصات المقدمة أخيراً. (متل عنا بفرد شكل، يا ريت لو في دواء طبي بينقل هالعدوى).(تشرين، غيداء حسن).
“خميس” يدعو للتعاون بين رئيس الجامعة وأمين فرعها لحزب البعث
دعا “عماد خميس” رئيس مجلس الوزراء رؤساء الجامعات و”أمناء فروع حزب البعث” فيها إلى تحمل مسؤولياتهم ليكونوا على مستوى التحديات، عبر رفع مستوى التعاون بين الجانبين. (التعاون مهم جداً، وهو أهم شي بالحياة خصوصا إذا كان أمناء فروع حزب طرف فيه).
وفي اجتماع عقدته اللجنة العليا للاستيعاب الجامعي، للتحضير للمفاضلات العامة التي ستصدر اليوم، أشار “خميس” إلى وضع مؤشرات لتقييم أداء رؤساء الجامعات، مع إصرار الحكومة على إعادة تأهيل المدارس المدمرة، وتأمين مستلزمات العملية التعليمية مهمت كانت الكلفة كما قال، (والإصرار بيصطدم بحاجز الحرب).
بدوره رمى “محسن بلال” عضو القيادة المركزية لحزب البعث بالكرة إلى ملعب رؤساء الجامعات، الذي وصف وضعهم بالبائس، حيث يتحولون من “علماء” عندما يكونون في حقل التدريس إلى كبار الموظفين ومدراء تنفيذيين عندما يصبحون رؤساء جامعات. (يعني أمناء الفروع بيبقوا رفاق عاديين لما بيتقلدوا مهامهم الجديدة؟؟)، ( الوطن، محمد منار حميجو).
من جهتها وافقت اللجنة العليا للاستيعاب على زيادة الطاقة الاستيعابية في المعاهد التقانية المتعلقة بسوق العمل وإعادة الإعمار إضافة إلى كليات الهندسة (المعلوماتية – المدنية – المعمارية)، إضافة لدراسة نظام حوافز نوعي للكوادر التدريسية في الجامعات والمعاهد واستثمار البنى التحتية كالمدرجات والمخابر لخدمة الاختصاصات اللازمة لسوق العمل. ( صفحة رئاسة الوزراء).
“حمص”: معمل يحلم بخط جديد منذ 15 عام
أسباب كثيرة تقف وراء التراجع الكبير في إنتاج معمل الأعمدة الخرسانية في “حمص” والذي لا يتجاوز 300 عمود على الأكثر، أبرزها قدم المعمل وآلاته التي تعود إلى عام 1983، وصعوبة تأمين القطع التبديلية لصيانة الأعطال الكثيرة، وما يترتب عليها من تكاليف مالية كبيرة لفنيي الصيانة، مع الفشل في إجراء عمرة لخط الأعمدة حيث جاء عرض إيراني وآخر كوري دون جدوى، فضلاً عن إنجاز خط جديد لا يزال المعمل يعلن عنه منذ 15 عام دون أن يتحقق هذا الحلم، وكذلك الحاجة الكبيرة للعمال والمهندسين والفنيين، حيث أن عدد الإداريين أكبر بكثير من عدد العمال بحسب ما أعلنه مدير المعمل “تمام المقسوم” ( هو شو الشي يللي ظابط بهالمعمل بالتحديد).
“المقسوم” أشار لغياب الحوافز عن العمال، بالرغم من الظروف الصعبة التي يعملون فيها والتي نالوا على إثرها “ثناء” في وقت سابق ( أكيد ارتفعت المعنويات للسما، ما تهكلوه للهم، أكيد رح تنحط خطة دعم كبيرة بعد هالثناء). بينما لم يحصل هو نفسه حتى على هذا “الثناء” بالرغم من توفيره 50 مليون ليرة عبر تركيب آلة صممها بنفسه، كما قام بتأهيل قوالب تكلفتها 150 مليون، وصيانة كابلات بمئات الملايين، جازماً بحاجة المعمل لمرونة القطاع الخاص، وأنه لم يحقق شيئاً بعقلية القطاع العام.( عوضك على الله، المهم الصحة).( تشرين، اسماعيل عبد الحي).
اقرأ أيضاً: اتفاق جديد بين “بوتين” و”أردوغان” حول “إدلب”..وهجوم روسي على السفارة الأمريكية بدمشق .. أبرز أحداث اليوم