الرئيسيةسناك ساخر

مسؤول يستغرب الهجوم عالمنتجعات بسبب الكهرباء: مو أحسن مايروحوا على دبي؟

لو المواطنين عندن حدا يدافع عنن هيك كانوا بألف خير (غود مورنينغ نواب البرلمان)

هاجم رئيس غرفة سياحة “طرطوس” “يوسف مويشة” كل منتقدي منح بعض المجمعات السياحية إعفاء من التقنين الكهربائي. خلال الموسم السياحي، مبدياً استغرابه الشديد من الهجوم عليهم وانتقادهم، (ترى ما لهم حق، هالمواطنين متعلمين يحكو وينقو من جديد كأنو، بطلوا يسكتو، شو هالشعب ياعمي).

سناك سوري-متابعات

“مويشة” وخلال تصريحات نقلتها الوطن المحلية، تابع استغرابه الشديد، من حجة المهاجمين التي تكمن في أن منح الكهرباء. للمنتجعات السياحية أدى إلى تقليل حصة المحافظة من الكهرباء وبالتالي زيادة التقنين، بينما والحديث لـ”مويشة”، فإن أحد الصحفيين يعترف بأن التقنين الطويل موجود منذ سنتين.

واعتبر رئيس غرفة السياحة بالمحافظة أن حديث الصحفي ذاك يعني أن «الكميات البسيطة التي احتاجتها بعض الخطوط الساخنة. لقرية شاهين وشركة انترادوس ومجمع الرمال لم تكن على حساب الكمية المخصصة للمحافظة وهذا ماسيكون عليه الحال عندما تأخذ المنشآت السياحية الواقعة على الكورنيش البحري»، (له يا صحفي له معقول ما بتعرف تسكت وتبطل نق؟).

ما يستغربه “مويشة” أيضاً أن ما يتجاهله كل من “نشر وعلق وهاجم”، هو الدور الاجتماعي والتنموي الذي يلعبه القطاع السياحي، والذي حين يكون بخير فإنه يمنح فرص عمل لآلاف الناس في المحافظة، وكل أولئك العاملين هم أقارب وجيران من يهاجمون منح المنتجعات إعفاء من التقنين، علماً أن أولئك العاملين سيخسرون عملهم لو توقف هذا القطاع، (يعني الواحد بيروح بيشتغل ليشتري خبز لولادو، وخليهم عايشين بالتقنين كرمال يقدروا ياكلو، شو بدنا بالحكي شعب ما بيقدر النعمة).

اقرأ أيضاً: الزامل يعرف حل مشكلة الكهرباء في سوريا.. لماذا لا تطبقه الحكومة؟

“مويشة”، قال إن القطاع السياحي حين يعمل بطاقة جيدة يستوعب عددا كبيرا من السياح، كان كثير منهم سيذهب إلى “لبنان” أو “قبرص” أو “تركيا” أو “دبي” (يعني معن مصاري يروحو لهي المحلات؟)، وهو أيضاً يساهم بشكل كبير في «تصريف الإنتاج الزراعي بكل أنواعه من خضار وفواكه وزيت زيتون وأيضاً في تصريف منتجات عديدة أخرى إضافة للدورة الاقتصادية التي يخلقها في المحافظة وهذا يعني ضرورة توفير كل متطلبات نجاحه وفي مقدمتها الكهرباء الدائمة علماً أن سعر الكيلو واط يصل لنحو الألف ليرة».

القطاع السياحي يبذل الجهد والمال بظل الظروف القاسية لعودة التعافي بسرعة وفق “مويشة”، مضيفا أنه وتبعا لهذا الواقع فإنه من المفروض على الدولة والمجتمع دعم القطاع السياحي (طيب الدولة أوك، بس المجتمع يلي ماعميعرف يسوح كيف بدو يدعمكن)، وأضاف أنه لا يفترض وضع العصي بعجلاته ومهاجمته، وأكد أنهم لن يدخروا جهدا في تنفيذ الخطط بمجال الطاقات البديلة بعد ثبوت الجدوى الاقتصادية لها، (كيف مافي ثبوت الجدوى الاقتصادية والدولة عمتشجع المواطنين عليها).

يذكر أنه لو كان للمواطنين أحد يدافع عنهم، كما دافع “مويشة” عن القطاع السياحي والعاملين فيه، لكن المواطن بمليون ألف خير، وبالمناسبة (غود مورنينغ نواب البرلمان، “بلا معنى”).

اقرأ أيضاً: بعد قرار الرفض.. الكهرباء تمنح الرمال الذهبية إعفاء من التقنين

زر الذهاب إلى الأعلى