قال أستاذ الإعلام، بجامعة “الملك سعود” في “الرياض”، “علي دبكل العنزي”، إن التقارب الخليجي مع “سوريا”، ممثلا بدولة الإمارات، جانب إيجابي، لافتاً أن «الخطوات التي تقوم بها دولة الإمارات، تأتي بالتنسيق مع باقي دول مجلس التعاون الخليجي».
سناك سوري-متابعات
وأضاف “العنزي” في تصريحات نقلها موقع “إرم نيوز” الإماراتي، أن «دول مجلس التعاون الخليجي تسعى إلى لم الشمل العربي وجمع كلمة العرب لمواجهة التحديات التي تواجهها المنطقة، فدول المجلس ترفض التدخلات الخارجية بالشؤون الداخلية العربية من أي جهة كانت».موقع سناك سوري.
وأكد أن «زيارة الرئيس بشار الأسد إلى دولة الإمارات هي خطوة في طريق إصلاح العلاقات العربية – العربية وستتبعها خطوات أخرى، خصوصا أن الزيارة تسبق القمة العربية في الجزائر».
اقرأ أيضاً: صحفي مقرّب من السعودية: قدر سوريا العودة لأسرتها