أخر الأخبارالرئيسيةرياضة

رونالدو مع البرتغال في اليورو.. واسطة أم تمييز أم جدارة واستحقاق

كريستيانو رونالدو لعب 486 دقيقة بدون تسجيل.. والمدرب أصر على وجوده!!!!

غادر منتخب “البرتغال” بقيادة “كريستيانو رونالدو” بطولة أمم أوروبا 2024. وذلك بعد الخسارة أمام “فرنسا” بركلات الترجيح 5-3 حيث انتهى الوقتان الأصلي والإضافي بدون أهداف.

سناك سبورت – دمشق

لعب “كريستيانو رونالدو” في “اليورو” 5 مباريات ولم يستطع خلال هذه المباريات تسجيل أي هدف. ولكنه قدم تمريرة حاسمة واحدة في البطولة.

“رونالدو” شارك 486 دقيقة سدد خلالها 18 مرة، بينها 10 تسديدات بين الخشبات و8 خارج إطار المرمى بالإضافة لإضاعته ركلة جزاء بدور الـ16 أمام “سلوفينا” بالأشواط الإضافية.

معظم من شاهد مباريات منتخب “البرتغال” في اليورو يدرك تماماً أن مشاركة “رونالدو” في المباريات الـ5 كانت غير منطقية أو فعالة. ويقول البعض أنها تأتي مجاملة لتاريخ اللاعب الكبير.

فاللاعب لم يؤثر إطلاقاً على نتائج منتخبه ولم يكن الرجل الحاسم الذي كان عليه منذ بضعة سنوات «طبعاً للعمر حقه».

مشاركة رونالدو…واسطة أم تمييز أم استحقاق

وعلى اعتبار أننا نحب المشاركة بكل عرس(ويكون النا قرص) قمنا بعمل اسقاطات البعض يحبها والبعض ينزعج منها والبعض يقوم بتكرارها. بحثنا و(نكوشنا) عن تحليلات بعض المفسبيكن السوريين سواء من سوريا أو من سيريا وعدنا لكم بتحليلاتهم.

التحليل الأول يقول إنها واسطة ومحسوبية وأن اللاعب (واسطته كبيرة والمدرب خاف منها لهيك خلاه يشارك). وطبعاً من يعيش تجربة يسقطها على تجارب الآخرين. وبالعموم كانت النتيجة سيئة للاعب والمنتخب.

ورأي ثاني يقول أن مشاركته تمييز لأن رونالدو لاعب كبير بتاريخ البرتغال والجماهير تحب تاريخه لهذا اضطر المدرب أن يميزه عن باقي اللاعبين. وأيضاً كانت النتيجة سيئة للاعب والمنتخب. وطبعاً لدينا الكثير من هذه التجربة في أرشيفنا الكروي.

أما الرأي الثالث فيرى أن رونالدو شارك عن استحقاق في هذه البطولة وكان لاعباً مؤثراً ومفيداً ووجوده بالفريق أعطى روح.

وكان “روبيرتو مارتينيز” مدرب البرتغال قد صرح مسبقاً قائلاً «طالما أنني مدرب البرتغال فكريستيانو رونالدو سيكون أساسياً».

وأنتم مارأيكم بمشاركة رونالدو “واسطة، تمييز، استحقاق”، وهل ترون أنه من الضروري أن يكون لديكم علاقة جيدة مع المدرب أو شبيهه بأي مجال لتحفظوا مكانكم؟.

زر الذهاب إلى الأعلى