“خربوطلي”: لا تستخدموا الأدوات الكهربائية وقت الذروة.. اغتصبها ليقرأ لها المستقبل.. عناوين الصباح
مسؤول يتحدث عن معمل العصائر في الساحل.. هل يُنجز أخيراً؟
سناك سوري – متابعات
أعاد أهالي أحياء في شرقي “حلب” رفع قواطع كهربائهم المنزلية عدة مرات للتأكد من سريان الكهرباء في عروق كابلاتهم، بعد أن سمعوا تصريح وزير الكهرباء “زهير خربوطلي” الذي قال فيه إنه لا يوجد هناك تقنين في “سوريا”، لدرجة أن أولئك الأهالي ظنوا بأنهم يعيشون في أوروبا، قبل أن يحضرهم مشهد الدمار في الخارج إلى حيث يعيشون، المكان الخارج من الحرب قبل أكثر من سنتين، (ناس بتحب تدقق وتفحص وتمحص، ما قصر فيكن رئيس الحكومة وقت قال إنكن تواقون للمعرفة).
“خربوطلي” طالب المواطنين بضرورة ترشيد الكهرباء، معتبراً أن «لجوء المواطنين إلى التسخين والطبخ والتدفئة الكهربائية يشكل ضغطاً على المنظومة الكهربائية»، كما أعرب عن أمله ألا يستخدم المواطنون التجهيزات الكهربائية المستهلكة للمنظومة في فترة الذروة ما بين الـ 5 وحتى الـ 10 مساءاً، (لقدام ممكن تصدر الوزارة خطة استخدام الكهرباء، وتشغيل اللمبة بالتشاركية شوي منك شوي من جارك عزيزونا المواطن).
وقال “خربوطلي”: «لا يوجد زيادة للأسعار سواء للمنزلي أم التجاري، ندرك الأعباء المالية التي يتحملها المواطن لكن أتمنى الترشيد»، (مجاملة لطيفة جدا ولبقة من السيد الوزير). (محمد منار حميجو – الوطن).
حشرة الـ “كابنودس” تهدد محاصيل اللوز والتفاح في حمص
تعاني قرى “المخرّم والحراكي وجب عباس” بريف حمص، من انتشار حشرة الـ”كابنودس” التي تصيب أشجار اللوز والتفاح والجوز والعنب والإجاص، وغالباً ما يؤدي انتشارها إلى موت الأشجار، و رغم أن هذه الحشرة تظهر بين شهري آيار و حزيران و تتزاوج في شهر تموز، إلا أن الجهات المعنية لم تستطع السيطرة على هذه الحشرة قبل تكاثرها، و ألقت اللوم على الفلاحين، (عجيب بدل ما يكون الفلاح سبب الاكتفاء الذاتي بوقت الحرب، عميصير مشكلة عند الحكومة، يا حرام يا حكومة).
المهندس “عصام المصطفى” رئيس شعبة إدارة الآفات بدائرة وقاية النبات بمديرية زراعة حمص قال إن «الكوادر نشرت تعميم لدوائر مناطق الزراعة ليتم توزيعها على الوحدات الإرشادية و الجمعيات الفلاحية، يحتوي شرح وافي عن ضرورة قيام الفلاح بالعمليات الزراعية من خدمة وتقليم وتسميد وري»، مضيفاً: «للأسف بسبب غلاء تكاليف العمليات التخديمية الزراعية لم يجريها المزارعون بشكل كاف، ما أدى إلى انتشار الحشرة»، (وهيك الحكومة والبلاد بيكونوا خسروا محاصيل زيادة)، (العروبة).
آبار مياه جديدة لريف حمص.. هل تُعيد التعافي للأراضي العطشى؟
افتتح محافظ حمص “طلال البرازي”، أربعة آبار للمياه الجوفية في بلدة “مهين” بريف حمص الشرقي، بعد إنجاز أعمال تأهيل الآبار التي كانت متوقفة خلال السنوات الماضية، بهدف عودة التعافي للأراضي الزراعية و الانتاج الزراعي للبلدة، مع عودة الأهالي حيث تبلغ المساحات الزراعية التي ستستفيد من عودة الابار 180 هكتار لأكثر من 2000 مزارع.
يذكر أن «قرى ريف حمص الشرقي تعاني من تقنين مائي قاسي، وعدم قدرة المزارعين على سقاية مزروعاتهم، لربما يساهم افتتاح هذه الآبار بتحسين الواقع المائي الحالي في ريف حمص». (المكتب الصحفي لمحافظة حمص)
مسؤول: بصراحة مصير معمل العصائر في الساحل مازال مجهولاً
قال رئيس فرع اتحاد الفلاحين في اللاذقية “حكمت صقر” إنه «لم يستجد أي شيء بخصوص معمل العصائر الذي يطالب بإنشائه فلاحو الساحل منذ سنوات، و لا يزال مصير المعمل الذي وعدت به الحكومة غير معروف، مع عدم المباشرة في إنشائه حتى الآن في ظل تباين الآراء حول جدواه الاقتصادية».
يذكر أن محصول الحمضيات يعاني من عدم القدرة على التسويق، ما يجعل إنشاء معمل للعصائر أولوية لحماية هذه الزراعة التي يعمل بها عدد كبير من العائلات في الساحل السوري. (عبير سمير محمود – الوطن).
اقرأ أيضاً: “سامر فوز” يبشر مزارعي الحمضيات بإنشاء معمل للعصائر!
سرق نقودها ومصاغها ومارس معها الجنس ليقرأ لها المستقبل!
ألقى قسم شرطة “المرجة” بدمشق القبض على المدعو (م . ب)، بعد أن قدمت إحدى المواطنات شكوى بحقه، مؤكدة أنه احتال عليها و أوهمها بأنه يملك قدرات ولديه معرفة بالأمور الروحانية والغيب، ويستطيع معرفة إن كانت مصابة بالسحر أم لا، و فك السحر، وأخذ منها مبلغ مالي وقطعتين ذهبيتين ومارس الجنس معها بحجة أنه يقوم بالكتابة على مناطق حساسة بالجسم هذا يساعد بفك الرصد، وكرر ذلك عدة مرات معها مستغلاً جهلها.
بالتحقيق معه اعترف بما نسب إليه، بأنه يقوم باصطياد ضحاياه من ضمن الحدائق العامة، بعد مراقبتهم لعدة أيام، وجمع معلومات عنهم لاستغلالهم أثناء الحديث معهم، كما اعترف بارتكابه نفس الجرم مع حالات أخرى، وقيامه ببيع المصاغ الذهبي وصرفه على حاجاته الشخصية، تم اتخاذ الإجراء اللازم بحق المقبوض عليه، وسيتم تقديمه إلى القضاء المختص أصولاً. (وزارة الداخلية).
مع دخول الشتاء.. محافظة دمشق تبدأ بتزفييت العقدة التاسعة في كفرسوسة
بدأ ورشات مديرية الصيانة أعمال قشط وتزفيت وإصلاح الميول في العقدة التاسعة في كفرسوسة بدمشق، حيث تبلغ مساحة طريق العقدة التاسعة التي تم تزفيتها 4800 متر مربع احتاجت لـ 800 طن من الزفت.
يذكر أن عمليات التزفييت كان من المفترض أن تبدأ مع بداية الشهر الرابع، قبل دخول الشتاء، لتحافظ المادة المستخدمة في التزفييت على تماسكها قبل سقوط الأمطار.
إلى ذلك، أقامت محافظة دمشق بالتعاون مع مديرية الزراعة والإصلاح الزراعي حملة تشجير على طريق المتحلق الجنوبي العقدة التاسعة، تم خلالها زراعة أشجار الصنوبر والزيزفون والسرو.
مدير الحدائق المهندس محمود مرتضى قال إن «الحملة تضمنت زراعة 1500 شجرة حراجية على طريق المتحلق الجنوبي، و ستتم زراعة آلاف الأشجار في مواقع عدة بالمدينة وضواحيها خلال موسم التشجير لهذا العام، و تمت زراعة نحو مئتي شجرة في منطقة باب شرقي». (المكتب الصحفي لمحافظة دمشق).
ضبط معمل يبيع أجبان مغشوشة في حمص
ضبطت جمارك حمص، معمل ألبان وأجبان يستخدم مادة ماء الأوكسجين و يخلطها مع مادة الحليب للحصول على كميات أكبر من منتجات الأجبان والألبان، تزيد بنسبة 100 بالمئة على الكميات المنتجة بطرق سليمة، ما يتيح بيع المنتجات المغشوشة في الأسواق المحلية والحصول على أرباح كبيرة في وقت قصير، من خلال المضاربة السعرية.
ضابط في جمارك حمص أكد أن «هذه المادة ممنوع استخدامها عالمياً، دخلت البلد تهريباً، إذ تم ضبط عدد من الغالونات من هذه المادة في حمامات المعمل، بعد التحقيقات، تبيّن أنها أدخلت من بعض المناطق التي كانت خارج سيطرة الدولة خلال الفترة الماضية، وخاصة المناطق الشمالية». (عبد الهادي شباط – الوطن).
كما ضبطت عناصر “مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك” في حمص، مخبز تمويني في الريف الشمالي يقوم صاحبه بالتصرف بكمية 3400 كغ دقيق تمويني لغير الغاية المخصصة لها. و كمية 1500 كغ دقيق إغاثة معبأة ضمن أكياس دقيق تمويني، تم تنظيم ضبط بحق المخالف، و اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة أصولاً. (حماية المستهلك في حمص).
رياضة
قال مساعد مدرب المنتخب “رضوان الأبرش” عبر برنامج “ون غول” إن “اللاعب عمر خريبين سيكون احتياطي بمباراة الصين وجاهز تماماً لمباراة الفلبين، كما تم استدعاء حارس النواعير “أحمد الشيخ” ضمن القائمة التي ستصدر يوم السبت.
اقرأ أيضاً: الحكومة: سنزيد مراكز السورية للتجارة.. المواطن: ياريت تخفضوا أسعارها
