الخيار ممكن يصير عالبطاقة الذكية (قننوا خياراتكم).. 10 آلاف ليرة زيادة جديدة للراتب.. عناوين الصباح
وزارة النقل ستحل أزمة المواصلات خلال مدة 3 سنوات للمدى القريب و10 للمدى البعيد (خلال ستة أشهر اسمو مدى لحظي على فكرة الثانية ببلاد الغرب قد اليومين عنا وهيك)، حصاد سناك الصباحي ليوم الإثنين 2-12-2019
سناك سوري – متابعات
“يلي بيجرب المجرب بيكون عقلو مخرب”، هكذا يقولون في العرف الشعبي، لكن وبالنظر إلى الابتكارات لدينا فـ”هو هوووووو ويا ما حلاك يا مجرب”، يعني حياتنا هكذا مرتبطة بأشخاص من حولنا (ما عرفانين الله وين حاطن)، عايشين معهن بهالدائرة وعمنلف وندور ونرجع لمحلنا، متلنا متل الهامستر يلي منضحك عليه!، (إذا امتعضت من التشبيه صديقي القارئ تذكر إنو سعر الهامستر صار هالقد بطلعة الدولار، حضرتك تأثر سعرك شي بالدولار؟!، طبعاً من باب الوطنية عمنحكي ما في مواطن سوري بيقبل قيمتو إلا بليرتو).
وعلى سيرة المجرب والقديم والعودة للماضي الجميل بطريقة حضارية (الله يستر)، فإن معاون وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك “رفعت سليمان” قال إن «البطاقة الذكية سوف تكون أداة استخدام لدى الوزارة لخلق المنافسة في ضبط الأسعار وتوفير المواد في الأسواق، ومن الممكن التخلي عن هذا العمل عندما تعود الأوضاع طبيعية وتتوافر المواد بكثرة وبأسعار متوازنة، إذ إن غاية الوزارة إيجاد التوازن في الأسواق»، حسب ما جاء حرفيا في كلامه لصحيفة الوطن المحلية، (إيدنا بزناركن يلي فهم يفهمنا).
وأضاف وأيضاً نقتبس حرفياً: «سيتم وضع خطة لطريقة استخدامها حسب كل مادة غذائية ترى الوزارة وجود حاجة لتوزيعها عبر البطاقة الذكية، إذ لم يجر تحديد قائمة أولية بالمواد التي ستوزع عبرها، فهو أمر متغير، مرتبط بتغيرات انسياب المواد في الأسواق والجدوى من إدخال هذه السلع من دون غيرها على البطاقة حتى نصل إلى الغاية المطلوبة، وهي كسر الاحتكار والمنافسة بالأسعار»، (مو عأساس السورية للتجارة كانت حتكسر الاحتكار؟، يا جماعة يمكن المشكلة بالتنفيذ مو بالآليات).
و بحسب “سليمان” ستحل البطاقة الذكية محل دفاتر البونات القديمة التي كان يتم عبرها توزيع المواد الغذائية المدعومة، وذلك بعد أن تصبح الوزارة جاهزة بالبنية التحتية لتنفيذ هذا المشروع، (مورفين قوي هذا، مفعول حرف السين)، (علي محمود سليمان – الوطن)
اقرأ أيضاً: الدولار يرفع الأسعار.. كالعادة التموين تتصدى بالمخالفات (كمواطن صرت اشتهي اتخالف)!
“وثيقة الأسعار”.. محاولة حكومية جديدة لضبط الأسعار!
أقرّ “مجلس الوزراء”، جملة من القرارات، منها “وثيقة الأسعار”، هذه الوثيقة، تهدف إلى فرض أسعار مناسبة في كافة منافذ البيع التابعة للقطاعين العام والخاص في المحافظات، و سيتم من خلالها تحديد أسعار المواد الممولة من المصرف المركزي، والمواد المستوردة الأخرى من قبل وزارة التجارة الداخلية، في حين تقوم المكاتب التنفيذية بالمحافظات بتحديد أسعار المواد المنتجة محلياً، (العبرة بالنتائج، الحكي متل المهربات ما عليه جمرك).
و قرر المجلس أيضاً، الاستمرار بتمويل قائمة المواد الأساسية والضرورية، وهي الأرز والسكر والزيوت والسمون والشاي وحليب الأطفال والمتة والبذور الزراعية والأدوية، أما “السورية للتجارة” فستقوم بتوزيع سلة استهلاكية عن طريق دفتر العائلة بسعر ثابت ومحدد، (والدولار شو أخبارو عميقولوا صار بـ900)، ( صفحة رئاسة مجلس الوزراء ).
10 آلاف ليرة زيادة للعاملين في الفنادق التابعة لوزارة السياحة
أصدر وزير السياحة المهندس “محمد رامي رضوان مرتيني”، تعميماً لإدارة الفنادق العائدة بملكيتها للوزارة، بضم التعويض المعيشي الممنوح للعاملين للرواتب والأجور الأساسية واعتباره جزءاً منها، إضافة لرفع الحد الأدنى لكافة العاملين، وزيادة 10 آلاف ليرة على رواتبهم لتصبح 47675 ليرة وذلك اعتباراً من تاريخ 1/12/2019.
وأوضح رئيس نقابة عمال الخدمات والسياحة بدمشق “عبد الله مخلوف” أن «تعميم وزير السياحة يشمل العاملين بموجب المرسوم /17/ لقانون العاملين بالقطاع الخاص، الذي ينظم طبيعة عملهم, حيث تشمل الزيادة العاملين في المنشآت السياحية التالية: منشأة الداماروز – والشيراتون بدمشق ومنشأة اللاميرا باللاذقية إضافة للعاملين في منشأة شهباء حلب وهي منشآت تتبع في عائديتها لوزارة السياحة»، (ليش ما قالوا 20 وشالوا منها ضرايب بعدين؟، عن جد الحكومة أشطر باللعب على العامل النفسي). (تشرين)
خطة حكومية لحل مشكلة المواصلات خلال 10 سنوات!
قال وزير الإدارة المحلية “حسين مخلوف”، إنه تم منح الموافقات اللازمة لاستيراد باصات أو ميكرو باصات 22 راكباً وما فوق، لتخديم المراكز الإدارية بين المدينة وأرجاء المحافظة، مضيفاً أن استرتيجية الوزارة لتطوير قطاع النقل تأتي ضمن ثلاث مراحل وهي مدى قريب 3 سنوات، مدى متوسط 5 سنوات، ومدى أبعد من 10 سنوات، (ما شالله إذا أقرب مدى 3 سنوات لكن الـ3 أشهر شو هيي اسمها مدى لحظي مثلاً؟)، (صفحة رئاسة مجلس الوزراء على فيسبوك).
اقرأ أيضاً: “كراج بانياس”.. عندما يكون حل مشكلة المواصلات بتعقيدها
جمعية الصم والبكم في دمشق تناشد: “مبنى الجمعية مهدد بالانهيار”
قال رئيس “جمعية الصم والبُكم” في دمشق، “حسن أحمد صالح” إن «أكثر من 3800 شخص أصم بين رجل وامرأة في دمشق، ينتظرون أن يحصلوا على ما يحتاجونه ليندمجوا في المجتمع، و إن الجمعية تعاني جملة من المشاكل أهمها أن المبنى الخاص بها مهدد بالانهيار، و تطالب وزارة الشؤون أو محافظة دمشق أو أي جهة على الإسراع في ترميم المبنى المستأجر للجمعية المهدد بالانهيار والذي لم يتم ترميمه منذ سنوات»، (يا حرام يا حكومة شو بدها تلحق لتلحق، صاير فينا متل يلي ترك كل دروسوا لوقت الامتحان وما حضرلا).
وأكد صالح أن «هناك معاناة تشمل أكثر من 72 ألف أصم في سورية، من خلال حرمانهم من أبسط حقوقهم الإنسانية بعدم السماح لهم بأي نوع من أنواع التملك»، مضيفا: «لا يسمح للأصم بفتح حساب مصرفي ولا الحصول على إجازة سوق، ولا الدراسة العلمية، حيث يقتصر طريق الدراسة على الفرع الأدبي، وهناك تخصص مكتبات أو التربية الخاصة فقط، على عكس ذوي الاحتياجات الخاصة الآخرين»، (إلا ما تتعدل القوانين ينطروا مع المرأة يلي ناطرة تعديل قانون الأحوال الشخصية كمان)، (محمود الصالح – الوطن).
مكب نفايات غرب السويداء يُقلق الأهالي.. ومسؤول “المكب ضمن الخطة الخمسية للحكومة!”
يعاني أهالي مدينة السويداء والقرى الواقعه غربها، من تراكم النفايات والدخان الناتج عن حرقها في المكب القريب من منازلهم، و ما تسببه هذه الانبعاثات الغازية الناتجة عن دخان النفايات من أمراض، آخرها إصابة إحدى السيدات بالسرطان، وفقاً لما قاله زوجها “سمير. ع”.
رئيس دائرة النفايات الصلبة في السويداء “حسام حامد” قال: «إن هذا المكب موجود قبل انطلاق مشروع إدارة ومعالجة النفايات، وموقعه خارج المناطق السكنية، لكن التمدد العشوائي للسكن أصبح قريباً منه، ومن المفروض وفقاً للخطة الخمسية/11 للحكومة أي خلال العام 2015 أن كل مشاريع إدارة ومعالجة النفايات على محيط القطر منتهية تماماً، والمعالجة بها تتم بشكل فني وتقني بعيداً عن التلوث»، (خلص طالما الأهالي هني يلي عمروا جمب المكب فالمشكلة مشكلتن)، (سهى الحناوي – تشرين).
مربو الدواجن في حمص يرفعون العشرة!
قال مدير منشأة حمص للدواجن “محمد قيمر” إن «قطاع الدواجن يعاني من ارتفاع تكاليف الإنتاج بنسبة تتراوح ما بين 40 إلى 50 بالمئة، وانخفاض سعر المبيع مقارنة بالتكاليف، خاصة مع ارتفاع سعر الدولار خلال الفترة الماضية»، (المواطن عميخبر معدتو إنو حتفقد صنف غذائي جديد بالمناسبة).
“قمير” شرح المشكلة بالقول إن «تكلفة الكيلو غرام الواحد من لحم الفروج يصل إلى 850 ليرة، وبيض المائدة حوالي 1200 ل.س، فيما يباع سعر كيلو الفروج حوالي 700 ل.س والبيض بحدود 1100 ليرة سورية، ما يتسبب بخسائر كبيرة جداً للمربين».
وأشار “قمير” إلى أن «مربي الدواجن يقومون بذبح أفواج أمات الفروج والبياض، لعدم قدرتهم على التربية، فالمنتج غير قابل للتخزين من جهة، ولعدم استطاعتهم تأمين الأعلاف ومستلزمات الإنتاج اللازمة للأفواج المرباة في ظل الخسائر المتلاحقة من جهة أخرى. (نبال ابراهيم – الوطن).
فن
قالت الفنانة السورية “جيني اسبر” إن فكرة الاعتزال تراودها إلا أنها لم تيأس بعد، وأضافت: «سأعتزل حين أشعر بأنني أضيّع عمري من دون تقدير لجهدي. ليس من الناس، بل من الجهات الفنية».
“إسبر” قالت إن «المنتج السوري يحب التكرار، لذلك نحن في سوريا منذ عشر سنوات لم يظهر لدينا اسم جديد، سواء نجمة أو نجم صف أول في حين أنه في لبنان خلال السنوات الخمس الأخيرة، استطاعوا صناعة أسماء قوية ومطلوبة للمحطات. فالمنتج والمخرج السوريّان مصرّان أن يبقى الممثل في مكانه حتى لو تطوّر وتوفّرت لديه مقومات النجومية»، (مجلة سيدتي).
اقرأ أيضاً: الجيش يتقدم في “إدلب” و”الحسكة”.. الخارجية: رأي “واشنطن” لاقيمة له .. أبرز أحداث اليوم