أخر الأخبارفن

صباح الجزائري تختار منى واصف لحراسة الدراما السورية

الجزائري تضع تشكيلة منتخب الفن السوري .. فمن ضمّت؟

اختارت الفنانة “صباح الجزائري” ، زميلتها “منى واصف” لاستلام مهمة حارس الدراما السورية، كعماد قوي لها وقالت أنها تستحق ذلك. لمسيرتها المليئة بالإنجازات المهمة.

سناك سوري _ متابعات

وخلال لقاء مصور أجرته “الجزائري” مع برنامج “صدى الملاعب” اختارت عدداً من فناني سوريا، كتشكيلة فنية كما لو أنهم. فريق رياضي مؤلف من 11 لاعباً.

وكانت “واصف” أهلاً لأن تتصدى لحراسة مرمى ذلك الفريق، حسب وجهة نظر “الجزائري” التي وصفتها بـ”ست الكل”. ومن أساسيات الفن السوري.

ووفق رأيها تستحق كل من “سلاف فواخرجي، أمل عرفة، ديمة قندلفت، شكران مرتجى” أن يكنّ متواجدات في خط الدفاع. ضمن  تشكيلة الفريق الفني السوري، في إشارة منها للقوة والكفاءة اللواتي يتمتعن بها خلال أعمالهن.

كما حددت خط الوسط المسؤول عن لعب دور الوسيط ما بين الهجوم و الدفاع، والمؤدي لأدوار هجومية ودفاعية. معتبرةً أن “بسام كوسا، عباس النوري، عابد فهد، عبد المنعم عمايري” يستحقون تلك المهمة.

خلال الأعوام الفائتة انتشر اسم “باسل خياط وتيم حسن” على نطاق عربي بعد مشاركاتهما في أعمال. أبرزوا خلالها ما يملكونه من مواهب. وتصدى “خياط” مع “الجزائري” لبطولة العمل التركي المعرب “الثمن” ، و ترى بدورها أنه و”حسن” يستحقان أن يكونا في خط الهجوم المتكفل بتسديد المزيد من الأهداف لصالح الفن السوري.

أما شقيقتها “سامية” الملقبة بسيدة الكوميديا، قامت “الجزائري” بتعيينها بصفة “المدرب” المسؤول عن وضع خطط فريقه. وإعطاء التعليمات للمشاركين معه.

وتركت الكلمة الأخيرة و القرار للفنان “سلوم حداد” ، وارتأت بأن يكون حكم المباريات التي يخوصها ذلك الفريق في جولاته كافة.

الجزائري: باب الحارة ليس أفضل أعمالي

وتحدثت “الجزائري” عن مشاركتها في مسلسل “باب الحارة” وشخصية أم عصام التي حققت لها جماهيرية خلال فترة معينة، وأكدت أنه ليس أفضل أعمالها كما يشاع.

واعتبرت أن تجربتها في السينما ناجحة،  وقدمت خلالها الكثير من الأفلام، منذ دخولها إلى عالم التمثيل، ومنها “سمك بلا حسك، وامبراطورية غوار”.

وخلال مسرحية ” كاسك ياوطن” ظهرت “الجزائري” بدور المذيعة، ونوهت أن اسمها انتشر بالعالم العربي بعد ذلك العرض الذي كان أساس نجوميتها.

وعن حال الفن السوري بالمجمل قالت ” الجزائري ” أنه ليس بخير، دون توضيح أسباب رأيها. مضيفةً أنها لم تنل حقها كممثلة، ونوهت إلى كرهها للشهرة أيضاً.

لدى “الجزائري” ابنتان “رشا وترف” دخلتا عالم التمثيل . وكشفت أنها لو كانت صاحبة قرار لما أذنت لهما بدخول الوسط.لأنها مهنة مرهقة وتتعب الأعصاب والروح.

ورأت أن “نادين خوري، سلمى المصري، سمر سامي” أفضل ممثلات جيلها، كإشارة لإعجابها بشخصياتهن والأدوار اللواتي شاركن. بها بأداء جيد زاد من محبة جمهورهن لهن.

يذكر أن “الجزاىري” كانت حاضرة درامياً خلال مسلسل “الثمن” بشخصية “سمية” المرأة القوية. المتحكمة بحياة ابنها “زين” واختياراته وتحاول جاهدة لفرض سيطرتها عليه.

زر الذهاب إلى الأعلى