وزير الداخلية: عززنا الثقة والتشاركية مع المواطن “اذا في حدا ماعزز يعزز بسرعة”
المواطن.. شو ما بتقول الحكومة صح قالت عززنا يعني عززنا
سناك سوري-متابعات
أكد وزير الداخلية اللواء “محمد الشعار” على مكافحة الجريمة بكل أشكالها وأن قوى الأمن الداخلي معنية بخوض معركتين في آن واحد، الأولى منع الجريمة ومكافحتها بالطرق والوسائل الحديثة (ولم نعرف مدى حداثة هذه الوسائل) وخاصة الجرائم الواقعة على الأفراد والمؤسسات وعلى أمن الدولة (المصيبة حضرتك بأفراد داخل المؤسسات ماتركوا كبيرة بالمواطن والدولة ماعملوها ولا هدول ما بهددوا أمن الدولة أما واحد حكى كلمتين عن وجعه بهدده للأمن).
والثانية تأمين النظام العام وحماية المواطنين والحفاظ على كرامتهم وممتلكاتهم ولم يوضح “الشعار” ما إذا كانت أشكال الجريمة تتضمن التشبيح المنتشر في الشوارع، (نحنا منطلب منك تكافح جرائم الفساد داخل سلك الشرطة بالمعية بلكي بصير المواطن ما بيدفع “قرشين” للشرطي لأنه كتبلو ضبط عن هويته الضائعة، علماً أن الهوية ضاعت من زمان).
اقرأ أيضاً: الشعار للسوريين اطمئنوا الأمن مستتب، والأرقام غير مهمة
وبيّن “الشّعار” أن العمل جارٍ على تأمين ما أمكن من الخدمات الممكنة لعناصر قوى الأمن الداخلي لتكون حافزاً لهم في تأدية واجباتهم ومهامهم منوّهاً إلى أهمية التأهيل والتدريب بكل جوانبه العسكرية والبدنية. (يعني المساعد يلي عنا بمخفر الحارة يلي بعاني من السمنة المفرطة هاد شو بقا يأهلو!؟ إذا ركض 5 أمتار بيجوز ياخدوه ع المشفى)، طبهاً التدريب والتأهيل شغلة مهمة كثير بس هالمساعد تركولنا إياه “خطي” بلشوا من المتطوعين الجداد.
وأعلن “الشّعار” أن وزارة الداخلية أطلقت التشاركية مع المواطنين من خلال تعزيز الثقة بينهم وبين قوى الأمن الداخلي ليكون المواطن معيناً للشرطي في تنفيذها والدلالة على موقع الخلل (لازم هلا نرفع شعار الشرطة والشعب إيد وحدة).
وبذلك يكون الوزير “الشعار” قد أعطى المواطن مهمة (معاون شرطي) ليلحق بزميله وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك “عبد الله الغربي” الذي أعطى للمواطن مهمة (مراقب تمويني).
وكان الله في عون المواطن على تنفيذ مهامه الجديدة الموكلة له من حكومته.
اقرأ أيضاً: استنفار في اللاذقية والمسؤولين بأبهى حللهم!