مدير مكتب الفستق الحلبي: تراجع استهلاكه محلياً وخارجياً
لا تخلو "تعتير الحياة" ينسيكن إنو بلدكم ينتج مادة اسمها فستق حلبي وهي لذيذة جداً
قال مدير مكتب الفستق الحلبي، “جهاد المحمد”، إن استهلاك الفستق تراجع محلياً وخارجياً. حيث يقتصر استهلاكه محلياً على صناعة الحلويات بنسبة محدودة، وعلى استهلاك شريحة محدودة جداً. (عجب مين هالشريحة الأرستقراطية يلي بتاكل فستق حلبي؟).
سناك سوري-متابعات
وأضاف “المحمد” في تصريحات نقلتها تشرين المحلية، أن التراجع باستهلاكه محلياً، ترافق مع تراجع الكميات المصدرة للخارج مثل السعودية والأردن ومصر منذ جائحة كورونا وحتى الآن. (طيب لكن ليش ما بينزل سعرو محلياً وخلو الناس تقرط فستق حلبي إنتاج وطنها؟).
وبحسب مدير مكتب الفستق الحلبي، فإنه يتم تصدير بين 2000 إلى 2500 طن من أصل الإنتاج، الذي يتراوح بين 40 إلى 65 ألف طن سنوياً. (أوف مين يلي عمياكل كل هالأطنان؟).
يتراوح سعر كيلو الفستق الحلبي الأخضر بين 15 إلى 20 ألف ليرة، وأما المجهز للمؤونة أو المجفف (فحدث ولا حرج وماعليكم يمين محرر المادة ما بيعرف ولا بسترجي يسأل. أحسن ما يفكروه بدو يشتري ويرفعوا الدعم عنو).
أما سعر الكيلو المعد للتصدير فقد انخفض من 30 دولار إلى 19 دولار فقط وفق “المحمد”، دون أن يذكر سبب انخفاضه. (عقبال انخفاض المحلي).
يذكر أن الهدف من هذه المادة تذكير المواطن السوري ببعض منتجات بلاده، التي لم يذق طعمها منذ سنوات عديدة. وترقبوا مادتنا القادمة المشابهة في موسم الكرز.
