هلال”:الانتخابات القادمة صفعة للأعداء..”بكرا رح يصفوا الأعداء بالدور ويعطوا خدهم للانتخابات تصفعهن”
الانتخابات رسالة للخارج شوفونا نحنا عملنا انتخابات …. طيب ممكن كم رسالة للداخلة بطريقككم لأن سعرها أوفر بالاتصالات وأقرب وأهم
سناك سوري – حماة
حاول “هلال الهلال” الأمين القطري المساعد لحزب البعث العربي الاشتراكي من خلال خطاب بعثي واضح المعالم والهوية تحريك مشاعر البعثيين وحثهم على المشاركة في استحقاق الانتخابات القادمة معتبراً :«أن إجراء الانتخابات هو أقوى رسالة نوجّهها إلى كل من تآمر علينا خلال الأعوام الماضية من الأزمة وراهن على سقوط “سوريا”، وهو خير دليل على قدرتنا على الصمود والتحدي ومواجهة كل التهديدات»(هو كل الرسائل للخارج مافي ولا رسالة للداخل، عفكرة الرسائل الداخلية أوفر من الخارجية هيك بتوفروا على خزينة الدولة قيمة الرسالة، يعني بين هالزحمة الرسائل للخارج مرقولكم شي رسالتين للمواطنين بالداخل خلوه يحس انو الانتخابات كرماله وكرمال الإصلاح والتحسين وتطوير عملية الإدارة المحلية ووووإلخ، مو رسالة للخارج يلي إلكن 50 سنة بتبعتولوا رسائل عالفاضي).
كلام “هلال” جاء خلال اجتماعه الخاص مع كوادر البعث من محافظتي “إدلب” و”الرقة” في مدينة “حماة” وذلك في محاولة منه لشحن العزيمة وتثبيت الهمم خاصة أن أغلب أبناء المحافظتين مازالوا خارج مناطقهم ولا يمكن للانتخابات في ظل الظروف الحالية أن تسمح بمشاركة حقيقية وتمثيل واقعي لهم، مؤكداً لهم أن صمودهم وثباتهم في وجه المؤامرة يستحق منهم أن يتوجهوا بكثافة لصناديق الاقتراع في الـ 16 من الشهر الحالي والإدلاء بصوتهم لصالح ذوي الكفاءات العلمية والمؤهلات الأكاديمية والأكثر قدرة على تحمل المهام والمسؤوليات الوطنية.(شو علاقة الصمود بالانتخابات، إذا مواطن صمد وماعاجبتو الانتخابات مابحقلو يعني يقول ماعاجبتني، طيب والمواطن يلي بدو يشارك مابدو يشوف مرشحين بالأول لسا لهلا ماشافوا ولامرشح ولا صورة ولازيارة ميدانية لمرشحين، صحيح نسينا المرشحين عم يروحوا عالشعب الحزبية منشان الانتخابات بدل مايروحوا لعند المواطنين).
اقرأ أيضاً: حرصاً على تمثيل حقيقي مطالبات من أهالي “إدلب” بتأجيل الانتخابات.
أبناء “إدلب الذين عانوا ومازالوا يعانون من الحرب وتبعاتها لم يتمكنوا ربما خلال حضورهم لقاء التعليمات الانتخابية الذي حمله إليهم “هلال” من التعبير عن رغبتهم الصادقة في تأجيل الانتخابات لحين عودتهم إلى قراهم ومنازلهم في المحافظة لأن هذا قد يشكل خطراً على النصر الذي حققناه على المؤامرة وبالتالي ماعليهم سوى انتظار قوائم البعث ونتائج التزكية التي قد تحسم الانتخابات نظراً لعدم قدرة الناخبين على التواصل مع مرشحيهم بالشكل اللازم في مختلف المحافظات، ولعدم وجود مرشحين بالعدد الكافي أصلاً وفقاً لما يقوله مواطن مهتم شوي بالانتخابات.
“هلال” اعتبر خلال حديثه مع كوادر فرع “الرقة” أن نتائج الانتخابات القادمة ستكون صفعة لأعداء الوطن “اي نعم لأن الأعداء بكرا رح يوقفوا بالدور وكل واحد يعطي خدو للانتخابات تصفعو صفعة، وفي عدو بدو صفعتين وحدة مابتكفيه”، وهو رسالة للخارج والداخل بأن “سوريا” ستبقى قلعة الصمود العربي الذي فقدنا أي أثر له في ظل ثورة الربيع العربي “سوريا قلعة الصمود العربي، بس قلعة الصمود السوري مابصير”، مؤكداً إن الادارة المحلية ليست منصباً للتباهي وتحقيق المكاسب الشخصية، بل هي مهمة ومسؤولية وطنية “الله يحمل معكم هالمسؤولية الصعبة في مجالس الإدارة المحلية يلي حددتوا حصتكم فيها 70%”.
اقرأ أيضاً: انتخابات الإدارة المحلية عرس وطني قومي بغياب العريس
*هذه المادة بالتعاون مع حملة#دورك.