إقرأ أيضاالرئيسية

قروض الصناعي طلعت لغايات أخرى.. ارتفاع عدد السيدات المعنفات والفروج انخفض بعد معركة.. أخبار الصباح

منظفات مشهورة بالرمل المطحون.. الحصول على الخبز بدو معركة ومافي “لزيق طبي” لأصابع العاملات

سناك سوري – متابعات

كشف “أكرم خليفة” المستشار الإقليمي لقضايا المساواة بين الجنسين في اللجنة الاقتصادية والاجتماعية التابعة للأمم المتحدة “الإيسكوا”، عن ارتفاع عدد النساء المعنفات في “سوريا”، دون أن تملك المنظمة إحصائية دقيقة حول الأعداد.

“خليفة” اعتبر أن ظهور “الجماعات المسلحة” ساهم في ارتفاع النسبة، باعتبار أنها لا تتعامل مع سلطة القانون الوطني، وتمارس العديد من الانتهاكات من بينها العنف ضد المرأة، مع صعوبة تقديم العون الإنساني والغذائي سواء من قبل الدولة أو من الجهات الأممية، للمناطق التي تخرج عن سيطرة الدولة.

مقالات ذات صلة

وعلى هامش ورشة العمل التي أقامتها الهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان بمشاركة “الإيسكوا”، أشار “خليفة” لتوقيع اتفاقية تعاون فني لمدة سنتين، بين المنظمة و”سوريا” تتضمن تدخل “الايسكوا”، في تنظيم التعاون بين الطرفين، وخاصة بما يتعلق بمكافحة العنف ضد المرأة، بينما أكدت “ميساء ميداني” مديرة الخدمات الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل على أهمية معالجة الأسباب، أكثر من النتائج (الله وإيدكم)، ( صحيفة الوطن – محمد منار حميجو).

اقرأ أيضاً: عذراوات ضحايا جرائم شرف… والأعداد في إزدياد خلال الحرب

بلاغ الزراعة يوقف المقالع .. ما في حل وسطي؟؟؟

أعلن “علي الرويشدي” مدير فرع حمص للمؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية عن توقف 16 مقلع من أصل 56 مقلع مرخص للحصويات في منطقة “حسياء” وذلك بسبب بلاغ وزارة الزراعة، رقم 2600 القاضي بعدم تجديد أو منح رخص جديدة لمقالع الحصويات التي تقع على مسافة أقل من ألف متر عن مناطق الأشجار الحراجية والزراعية، بينما وصلت إيرادات الفرع إلى 550 مليون ليرة والإنتاج إلى 750 ألف متر مكعب منذ بداية العام الحالي.

“الرويشدي” أشار إلى تسبب هذا البلاغ بتناقص عدد المقالع العاملة تدريجياً، التي قد يصل عددها لـ 5 مقالع فقط في “حسياء”، خلال العام الجاري في حال لم يتم إيجاد الحل المناسب، كاشفاً عن قرار توصلت إليه اللجنة المشتركة المؤلفة من المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية ووزارة الزراعة والبيئة والجهات المعنية، يقضي بتطبيق البلاغ على المقالع التي ستمنح تراخيص جيدة، بينما يحق للقديمة منها استئناف عملها، بانتظار أن تتم الموافقة عليه وتصديقه من قبل الحكومة التي تدرسه حالياً.( صحيفة الوطن، نبال ابراهيم)

اقرأ أيضاً: “حماة”.. اتهامات لقانون الحراج بالتضييق على العمال في المقالع!

ديروا بالكم يا ستات البيوت .. المنظفات صارت عبارة عن رمل مطحون

لا تتعجل أيها الزوج اللطيف بإلقاء اللوم على زوجتك المظلومة إذا وجدت أن الصحون غير نظيفة فالسبب ليس قلة اهتمامها، وإنما “الحق عالغشاشين”، الذين يقومون باستبدال المواد الجافة في المنظفات بالملح أو الرمل الأبيض المطحون، ويبيعونها بأسماء ماركات مشهورة، في عالم التنظيف، كما كشف “علي الخطيب” مدير حماية المستهلك في وزارة التجارة الداخلية، من خلال تلقي الوزراة لعدد من الشكاوى من الشركات الأصلية حول تقليد منتجاتها في الأسواق، (شو الحل).

“الخطيب” لم يخف احتمال وجود شركات اخرى تتقصد ذلك بهدف إلحاق الضرر بالشركات الأصلية، إضافة إلى ما تحققه تلك الورشات المزورة من أرباح كبيرة نتيجة استغلالها للعلامة التجارية المعروفة، مع صعوبة في ضبط تلك الورشات التي تغير أماكنها بسرعة، وخاصة في المناطق البعيدة عن مركز المدن، الأمر الذي يمكنها من بيع نصف طن من منجاتها قبل أن تصل إليها يد الرقابة التموينية (يعني عم تعرفوا الكميات المباعة .. ما بتقدروا تعرفوا الأماكن)، ( صحيفة الوطن، وفاء جديد).

“الصناعي”: معظم القروض لغايات أخرى .. كشراء منزل أو المضاربة

قرر مجلس إدارة المصرف الصناعي تحديد سقوف القروض التنموية وعدم تركها مفتوحة حسب الدراسات التي يقدمها طالب القرض، بحسب “عمر سيدي” مدير عام المصرف.

“سيدي” أوضح أن معظم القروض التنموية التي تم منحها منذ آب الماضي وحتى حزيران الفائت، تفوق الحاجة الفعلية للمشروع بعشرات الأضعاف، وغايتها الحقيقية مختلفة عن سبب تمويل المشروع، كأن يكون الهدف شراء منزل، أو زواج أحد أبناء المقترض (والله تكاليف الزواج صارت مشروع بحد ذاتها)، أو المضاربة في السوق السوداء، أو المراهنة على عدم التسديد.

وبلغ سقف قروض الحرف الإنتاجية، 15 مليون ليرة، والحرف الخدمية والمهن 10 ملايين، بينما بلغت قروض المهن العلمية ورياض الأطفال، 15 مليون، وقروض الفعاليات التجارية والزراعية حتى 25 مليون ليرة، ومثلها لقروض المراكز الرياضية والمعالجة الفيزيائية ودور الأشعة، بينما قروض محطات الوقود بلغت 50 مليون ليرة، ومثلها لقروض الفئة الأولى والممتازة لقروض المهندسين والمقاولين، بينما الفئة الثانية والثالثة بلغ سقف قروضها 25 مليون، والرابعة والخامسة 10 ملايين ليرة سورية.( صحيفة الوطن، عبد الهادي شباط).

اقرأ أيضاً: الصناعي يفتح باب القروض للمنشآت الصناعية الجديدة والمتضررة

أسعار الفروج تنخفض لأن المواطن مو قادر يشتري.. ما هو “جمبورو” ؟؟

انخفضت أسعار الفروج في “درعا” بمقدار 300 ليرة “كاملة ومكملة”، بحيث سجل الكيلو غرام الواحد 700 ليرة، بعدما تجاوز 1000 ليرة، خلال شهر رمضان.(خير اللهم اجعله خير).

القدرة الشرائية الضعيفة للمواطن، كانت أحد أسباب انخفاض الفروج، حيث انخفض الطلب مقارنة بكثرة العرض، ( عقبال اللحمة يارب)، إضافة لمعركة تكسير “الرؤوس” بين المربين الكبار الذي خفضوا الأسعار بهدف إخراج صغار المربين من المنافسة، بحسب ما ذكر بعض أصحاب المحلات، (أول معركة بيربح فيها المواطن).

بعض مربي الدواجن اعتبر أن السعر الجديد، أقل بكثير من سعر التكلفة، وسبب خسائر كبيرة للمربين، ما دفع بعضهم لبيع أفواج بأكملها، دفعة واحدة وبأسعار منخفضة تفادياً لخسائر جديدة، بينما كشف الدكتور “ياسين العواد” رئيس دائرة الصحة الحيوانية في “الصنمين”، عن إصابة بعض أفواج الفروج اللاحم بمرض “جمبورو”، الذي يصيب الجهاز المناعي للدجاج، إنما بنسبة بسيطة لم تتجاوز 5%، تمت السيطرة عليه، (هي تمت السيطرة عليه بتخوف شوي). (صحيفة تشرين، عمار الصبح).

اقرأ أيضاً: دراسة: أسعار اللحمة لن تنخفض قبل عيد الأضحى والفروج مستمر بالارتفاع!

مواطن: الحصول على الخبز يشبه المعركة .. وأصابع العاملات تنزف .. والحل “لزيق طبي”

يتساءل “فادي” لماذا يتفوق “لبنان” على “سوريا” في إنتاج الخبز، الذي شبه الحصول على ربطة منه بالدخول في معركة، بسبب الازدحام الكبير الدائم خاصة على الأفران ذات الخبز المقبول، كما ذكرت صحيفة تشرين التي أنجزت تحقيقاً شاملاً عن الخبز.

مدير المخابز “جليل إبراهيم” بيّن أن الكميات المنتجة يومياً، تصل إلى 631 مليون ربطة خبز، بتكلفة تتجاوز 300 ليرة، للربطة الواحدة، لذلك يجب عدم هدر أي غرام منها. ( للاسف الهدر موجود، لأن نوعية الخبز سيئة).

تساهم مخابز القطاع الخاص بـ40% من حاجة البلد مقابل 60% تنتجها مخابز القطاع العام البالغة 271 مخبز في ظل ظروف قاسية جداً للعمال، بدءاً من من معدات قديمة جداً، حيث يبلغ عمر “العجانة” في فرن “المزة” الآلي 50 سنة (فقط لا غير)، إضافة للرواتب المتدنية التي لن تتجاوز 25 ألف ليرة بعد الزيادة المنتظرة (الله يكون بعون هالعمال.. كل هالتعب كرمال هيك رواتب)، بحسب مدير الفرن “رمضان قوشميد”.

إضافة لساعات العمل الطويلة التي تصل لـ 10 ساعات ليلاً، من دون تأمين مواصلات أو طبابة، خاصة وأن معظم العاملات فتيات، يسهرن طوال الليل، ويقمن بأعمال محهدة وقاسية، تتسبب بنزيفٍ في أصابعهن خلال الشتاء، ولا ُيقدَّم لهن شيء حتى “اللزيق” الطبي يشترينه على حسابهن، وكل هذا مقابل راتب لا يكفي لشراء حذاء من محلات شارع الحمرا!. بحسب رئيس الوردية “هيثم دنيا” الذي يصف العمل في الفرن بالمرعب والشاق، (يللي بيسمع المسؤولين بمؤتمرات النقابات، بقول نيالهم هالعمال عالهنا يللي عايشين فيه..، شارع الحمرا مو لهدول العمال)، ( صحيفة تشرين، يسرى ديب).

اقرأ أيضاً: 90% من المخابز تغش الخبز… والوزارة تتفرج على أسعاره المرتفعة

الأولمبياد السوري يستعد

بدأت بالأمس فعاليات الملتقى العلمي التحضيري، لفرق الأولمبياد العلمي السوري، التي ستشارك في مسابقات الأولمبياد العالمية المقررة في الشهر الحالي، حيث تجري منافسات أولمبياد الكيمياء في “فرنسا” والمعلوماتية في “أذربيجان” وعلم الأحياء في “هنغاريا”.

الملتقى الذي تقيمه إدارة الأولمبياد العلمي في هيئة التميز والإبداع، يستمر لغاية 18 تموز، ويتضمن برنامجاً تأهيلياً وتدريبياً علمياً بمعدل 6 ساعات يومياً يشمل، محاضرات نظرية وتدريبات علمية في مقر الهيئة في “دمشق” والمعهد العالي للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا ومخابر كلية العلوم بجامعة “دمشق”، بحسب وكالة “سانا”.

اقرأ أيضاً: الدولار عمينزل بالـ ملم.. التجار خايفين.. وهجر الحبيبة مصيبة.. أبرز أخبار الصباح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى