طبيب سوري يهدي اختراعه لجامعة تشرين.. “أخطاء بسيطة” منعت تنظيف أرواد.. أخبار الصباح
قرار ارتجالي يفتعل أزمة نقل في حماة.. نقص في كوادر وأدوية مشفى الفرات بدير الزور.. شكوى على مجلس التعليم العالي.. وشوية أخبار تانية عن حجج ومبررات والذي منو
سناك سوري – متابعات
اختار الطبيب السوري “عزيز العبد الله” أن يسجل اختراعه الجديد في مجال طب الأسنان باسم جامعة “تشرين” ليرفع ترتيبها عالمياً على الرغم من إمكانية تسجيله في جامعة هامبورغ الألمانية والحصول على براءة اختراع منها.
إنجاز الطبيب هو الثاني من نوعه ويتضمن تركيبة مطورة لدواء يستعمل كضماد ضمن الأقنية الجذرية للأسنان أثناء المعالجات اللبية والحالات الحادة والعفنة، يعمل على تخفيف الألم الناجم عن الالتهابات العفنة ويحد من انتشار الإنتانات ويقضي على الجراثيم المسببة له. (الوطن، صبا العلي).
مشفى “الفرات” في دير الزور: نقص في الكادر الطبي والأدوية الإسعافية
زيارة معاون وزير الصحة ضمن وفد وزاري كبير مؤخراً لمشفى “الفرات” في “دير الزور” مطلع الشهر الجاري ووعوده بتأمين ما يلزمه من كادر طبي وأدوية لم تبصر النور بعد، حيث ما يزال المشفى ومرضاه يئنون تحت رحمة وعود وزارة الصحة التي لم تصل بعد.
مدير المشفى الدكتور”خالد السيد طه” أكد أن الكادر الموجود لايكفي وأن هناك نقصاً في الأدوية الإسعافية القلبية التي لا يمكن تأمينها إلا مركزياً (المركزية والحرب عميتنافسوا على لقب الشماعة).(تشرين، مالك الجاسم).
مركز التقويم والقياس يشتكي من تصرفات مجلس التعليم العالي
أكدت مدير عام مركز القياس والتقويم “ميسون دشاش” أن هناك البعض ممن يتجاهلون أو لا يدركون مهام المركز ودوره ويحاولون منعه من القيام بمهامه على أكمل وجه.
تصريحات “دشاش” جاءت إثر تجاهل مجلس التعليم العالي حسب قولها للمركز عندما قرر إجراء امتحان معياري للقبول في أقسام اللغتين الإنكليزية والفرنسية في الجامعات، دون الرجوع إلى المركز واستشارته في مسألة جوهرية تعتبر من أولى مهامه التي نص عليها مرسوم إحداثه، مشيرة إلى وجود من يحاول إبقاء دور المركز على 6 اختصاصات ضمن الامتحانات الوطنية الموحدة تشمل الطب البشري وطب الأسنان والتمريض والصيدلة والعمارة والمعلوماتية، (هالحكي فيه إنّ كبيرة، لأن القانون ببلادنا هو السيد وما حدا بيتجاوزه بنوب كيف لكن).
وفيما يتعلق بمسابقات القبول في اختصاصات الفنون الجميلة والعمارة وعدم إجرائها عن طريق المركز بينت “دشاش” أنه على مايبدو هناك بعض المستفيدين من إجراء الدورات التدريبية وذلك لما تحققه من منفعة مادية، (بظل الاكتفاء يلي عايشينوا ما في حدا راكض ورا المنفعة المادية).(الوطن،فادي بك الشريف).
اقرأ أيضاً: “أمل عرفة” تعود إلى الدراما.. إحالة أستاذين جامعيين للتأديب .. عناوين الصباح
قرار ارتجالي سبب أزمة نقل في “حماة”
اتهم سكان “حي مجرى الزيادة” في محافظة “حماة” مديرية النقل الداخلي بالمحافظة بالتسبب بأزمة نقل في الحي الذي يقارب عدد سكانه 15 ألف نسمة نتيجة قرار ارتجالي اتخذته المديرية يقضي بمنع مرور باصات النقل الداخلي في الحي، دون أن توضح الأسباب. (بالمحصلة المسؤول بيعرف مصلحتكن أكتر منكن)، (الفداء،عمر الطباع)
مقاسم معارض السيارات مو السيارات ستخفض للنصف!
بهدف تسريع عمليات الاكتتاب على المقاسم في مدينة معارض السيارات في الدوير بريف “دمشق” تدرس لجنة مختصة في وزارة الإدارة المحلية والبيئة خلال الأيام القليلة القادة إمكانية تخفيض سعر المتر المربع في المدينة إلى النصف، (ومين رح يدرس تخفيض سعر السيارة للنصف؟).
مدير المدينة “أحمد الشيخ” لفت إلى أن سعر المتر المربع في السابق كان 215 ألف ليرة سورية وهو ما أدى لانخفاض نسبة الاقبال على التسجيل فيها، مشيراً إلى أن التخفيض سيطول أيضاً من اشترى بالسعر القديم، (نيالن رؤوس الأموال دائماً مطالبهن بتلاقي آذان صاغية، مو متل المواطن يلي ما بيشوف غير الإدن الطرشة)، (الوطن، عبد المنعم مسعود).
سياحة “درعا” متعثرة (كلو إلا السياحة)
كشف مدير سياحة “درعا” المهندس “ياسر السعدي” أن تقديرات أضرار الفنادق في المحافظة تجاوزت ملياري ليرة سورية، لافتاً إلى أن المديرية حاولت التواصل مع أصحاب هذه الفنادق لتقديم التسهيلات الممكنة لهم من حيث الإعفاءات والقروض والنظر في الصعوبات التي تعترض سبيل إعادة منشآتهم، لكن من دون استجابة من أحد، فكثير من أصحابها– على حد قوله- إما خارج القطر وإما مجهول الإقامة، والبعض الآخر ليس لديه الملاءة المادية الكافية للقيام بأعمال الصيانة والترميم.(تشرين، عمار الصبح).
اقرأ أيضاً: “أرواد”.. سياحة داخلية.. بريحة
أخطاء إعلانية بسيطة تعيق تنظيف “أرواد”
على الرغم من أنها الجزيرة الوحيدة المأهولة في “سوريا” والتي من المفترض أن تشكل منتجعاً سياحياً هاماً للبلاد وزوارها إلا أن الجهات المختصة في المحافظة عجزت عن صرف الإعانة اللازمة لتنظيف الجزيرة التي تتراكم فيها أكوام القمامة وتنشر الروائح الكريهة في أزقتها.
مدير النفايات الصلبة في المحافظة المهندس “وسام عيسى” بيّن أنه تم تخصيص إعانة مالية بقيمة 100 مليون ليرة سورية لصالح بلدية أرواد لحل مشكلة النظافة فيها لكن نسبة التنفيذ فيها لا تصل إلى 35 بالمئة، موضحاً أن تأخير تنفيذ المشروعات يعود إلى أن تنفيذها يتطلب وجود أشخاص متخصصين (شركات متخصصة) إضافة إلى فشل إعلان بعض المناقصات لعدم وجود متقدمين، وأخطاء إعلانية بسيطة، (100 مليون وفشل التنظيف، ولسه قاعدين بتلوموا الأخطاء؟!)، (الوطن، محمد حسين).
سكان “حي الحميدية” سددوا فواتيرهم المتراكمة لكن الكهرباء لم تصلهم بعد
مع بدء عودتهم لحيهم بعد انتهاء المعارك، وتسديد أهالي حي “الحميدية” في “حمص” ما ترتب عليهم حينها من فواتير لصالح شركة الكهرباء كما سددوا للشركة قيمة عدادات جديدة بدل العدادات التي سرقت أو خربت وذلك لتأمين التغذية الكهربائية اللازمة لمنازلهم إلا أن شركة الكهرباء لم تقم بتركيب تلك العدادات لهم حتى اليوم بحجة عدم توفرها، وبالتالي فإن الكهرباء (يمكن لساتها على الطريق البعيد). (العروبة ،نهلة كدر).
اقرأ أيضاً: “دم النخيل” يثير الجدل والسينما تتراجع عن العرض… الدولار طالع نازل.. أخبار الصباح