طالب يضرب مدير السكن الجامعي.. المركزي حكا بس ما بق البحصة.. عناوين الصباح
فروق أسعار بين المدينة والريف.. سوريا تستعيد خيولها الأصيلة عقبال استعادة باقي الشغلات.. مدير التموين: ما في شي اسمو أجور نقل
سناك سوري – متابعات
ليست شكاوى المواطنين من ارتفاع سعر صرف الدولار وارتفاع الأسعار معه، وحدها من تطنشها الحكومة، بل حتى شكاوى الناس من سوء وضع العملة النقدية من فئة الخمسين ليرة الورقية التي يستخدمها المواطن بشكل يومي خاصة في قطاع النقل لم تلق آذاناً صاغية لإقناع الجهات المعنية بضرورة البحث عن بدائل وإيجاد حل لها، (طبيعي أساساً المسؤول ما بيستخدم الـ50 ليرة، لأنو ما بيركب باصات أساساً).
مصرف سورية المركزي الذي لم يتفوه بكلمة حول سعر الصرف (يعني حكا بس ما بق البحصة)، نفى سحب أي فئة من فئات الأوراق النقدية أو النقود المعدنية المتداولة بين أيدي المواطنين، مضيفاً أنه يتم حالياً تداول فئة 50 ليرة سورية الورقية والمعدنية جنباً إلى جنب مع بقية فئات الأوراق النقدية والنقود المعدنية الأخرى.
الأستاذ بكلية الاقتصاد في جامعة “دمشق” الدكتور “علي كنعان” طرح حلاً للمشكلة يتمثل في إمكانية طرح كوبونات بقيمة ٥٠ ليرة وكوبونات بقيمة ١٠٠ ليرة يتم تداولها بدلاً من الأوراق النقدية من فئة الخمسين أو المائة، وهو ما يسهم بتخفيف تداول هذه الفئات، كما هو معمول فيه في الكثير من البلدان، موضحاً أن المركزي يتخوف من تزوير العملة المعدنية التي تم طرحها مؤخراً، ما أدى إلى الإحجام عن طرح المزيد منها، بينما طباعة الأوراق النقدية أمر مكلف مقارنة بقيمتها خاصة للفئات الصغيرة القيمة، (مين رح يزور خمسين ليرة؟)، (عبدالهادي شبط، الوطن).
اختلاف الأسعار بين الريف والمدينة والمواطن هو الخاسر
يؤكد “محمود علي” من سكان مدينة “القطيفة” أنه لا مجال لسؤال التاجر عن مطابقة أسعار المواد لديه لنشرة التموين فالجواب دائماً إن أعجبك اشتري وإن لم يعجبك فلا، فيما بينت “هند يوسف” من سكان مدينة “دمشق” أن الفرق بالسعر بين محل وآخر خمسون ليرة يفصل بينهما مئة متر فقط، إضافة لوجود بعض المواد منتهية الصلاحية.
مدراء حماية المستهلك وكما العادة تحدثوا بشكل مطول عن إجراءاتهم ودورياتهم التي لم تبصر آثارها النور على أرض الواقع حتى اليوم حيث بين مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في ريف دمشق” لؤي السالم” أنه لا يوجد شيء اسمه أجور نقل تستوجب الزيادة على سعر المواد، وعلى الجميع الالتزام بالنشرة الصادرة عن الوزارة وكل مخالف للنشرة يعرض نفسه للمخالفة، (ويلي ما بيلتزم الله بيحطوا بالنار، ومن غش فليس منا).
فروق الأسعار بين “دمشق” وريفها سببه حسب ما بينه مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في “دمشق” المهندس “عدي شبلي” وجود سوق “الزبلطاني” الذي يعدّ في حد ذاته سوقاً مركزياً يوزع المواد التموينية والخضر والفواكه من “دمشق” إلى الريف وحتى في بعض المواسم يوزع موجوداته ومواده إلى بعض المحافظات و يقلل أجور نقل المواد على التاجر.
“شبلي” أكد أن إغلاق المحلات التجارية من العقوبات الرادعة التي تستخدمها المديرية، وأنه يمكن مراقبة المحال التجارية لكن لايمكن مراقبة نفوس التجار، (هلا هني التجار هيك بكل دول العالم ولا بس عنا)، (حسن العبودي، تشرين).
“سوريا” تستعيد جزءاً من خيولها الأصيلة التي فقدتها خلال الحرب
قال مدير مكتب الخيول العربية الأصيلة المهندس “محمد غياث الشايب” أن سوريا استعادت 186 جواداً عربياً أصيلاً من أصل ثلاثة آلاف جواد فقدتها خلال الحرب، منها 26 جوادا لوزارة الزراعة و160 للمربين في باقي المحافظات.(تشرين).
اقرأ أيضاً: السياحة ترصد الفيسبوك و(يا ويل المطاعم).. بئر غاز جديد (شو لازم نشعر).. عناوين الصباح
الأكشاك تتعدى على آثار “السويداء” وتعرقل حركة المارة
اشتكى رئيس دائرة آثار “السويداء” الدكتور “نشأت كيوان” من كثرة الأكشاك المعدنية المشيدة ضمن حرم المواقع الأثرية في مدينة “السويداء” لكن الدائرة جهة وصائية وليست تنفيذية فخاطبت مجلس مدينة السويداء عن طريق المحافظة بالعديد من الكتب الخطية ليصار إلى إزالتها لكنها ماتزال قائمة حتى اليوم، (ما دخلنا ما دخلنا).
مجلس مدينة “السويداء” نظم الضبوط بحق أصحاب الأكشاك وأحالها للقضاء حسب حديث رئيس المجلس “بشار الأشقر”، مشيراً إلى أنهم كمجلس مدينة قاموا بتنظيم جداول بأسماء أصحاب الأكشاك وإعطائهم مهلة زمنية لا تقل عن شهر للإخلاء، وقريبا سيتم استثمار سوق الهال لتنتقل هذه الأكشاك إليه ما يخفف 90% من الازدحام الحاصل على هذا الشارع. (قريبا، سوف، حرف السين، بدنا مرادفات جديدة أين سيبويه؟)، )(سهى الحناوي، تشرين).
محافظ “اللاذقية “يشدّد على معالجة مكب البصة (كتر الشد بيرخي)
اجتماعات وتصريحات وتوجيهات وقرارات ومكب البصة مايزال قائماً على أرض الواقع لكن محافظ “اللاذقية” أطل هذه المرة مشدداً على ضرورة العمل للإسراع بمعالجة مكب البصة وإغلاقه نهائياً نهاية العام، (قولوا انشالله).
“السالم” وعد بإغلاق الطرق الزراعية المؤدية إلى مكب البصة بشكل مباشر، مشيراً إلى توقيف كل شخص متورط في افتعال الحرائق التي يشهدها المكب في الفترة الأخيرة، إضافة لمنع وجود رعاة أغنام في مطمرة قاسية -قيد التجهيز- في ريف “الحفة، ومكب البصة ومصادرة المكابس ضمن المكب بالإضافة لمصادرة الأغنام والعمل على متابعة الرعاة وتسليم الأغنام المصادرة للمسلخ في البلدية.(عبير محمود، الوطن).
اقرأ أيضاً: الدخان والسموم يملآن أجواء اللاذقية بسبب “مكب البصة”
الإشغالات تعيق الحركة في “جرمانا” و “مضايا” بعضها مصدر رزق والأخر لترويج الممنوعات
تنتشر على أرصفة مدينة “جرمانا” الأكشاك والمطاعم التي تشغل حيزاً كبيراً من الشارع ما سبب عائقاً في الحركة والمرور لعابري الشارع وهي مقسومة حسب حديث “عمر تيسير سعد” المكلف برئاسة مجلس المدينة لقسمين أحدهما للفقراء الذين تعد البسطة مصدر رزقهم، وآخر يهدف إلى ترويج الممنوعات وغيرها وهو الأخطر، (هلا يلي عميراقبوا الفيس بيعرفوا هالحكي؟).
بدوره رئيس المجلس البلدي في “مضايا” “شادي نموس” أكد أنه يسمح لبسطات الخضار والفواكه بالتواجد على الرصيف في فترة الموسم السياحي لمساعدة الفلاحين في المنطقة، كما يسمح لأصحاب البسطات في السوق التجاري فيسمح بوجودهم كونها مصدر رزقهم في حين يتم فرض رسوم على المطاعم والمحلات التجارية المعتدية على حرم الشارع، (في شي اسمو تنظيم بس هذا بعيد عن حياتنا).(تشرين ألين هلال).
مخدرات في المدينة الجامعية بـ “دمشق”
كشف مدير المدينة الجامعية في “دمشق” “أحمد واصل” عن ضبط حرز من المخدرات بحوزة طالبتين العام الماضي، إضافة إلى ضبط بعض المواد المخدرة مع طالب آخر، مشيراً إلى أنه تم فصل الطلاب الثلاثة من المدينة على الفور كما تمت إحالتهم إلى الجامعة والجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم، (هو الحل بالفصل، يعني يروحوا يستأجروا وياخدوا مخدرات على كيفهم براتها؟!).
“واصل” بيّن أن هناك بعض الممارسات اللا أخلاقية على مقاعد المدينة الجامعية أو ضمن الحدائق (هي ذاتها تبع البوسة بـ500)، لافتاً إلى أنه تم العمل على الحد منها العام الماضي من خلال القيام بثلاث جولات مسائية بشكل يومي على الموقع العام.
وأضاف أنه تعرض للاعتداء بالضرب بـ”بقبضة حديد” من طالب كان يجلس مع صديقته بشكل غير لائق ضمن الحديقة، بعد أن «قمت بتنبيهه بعدم تكرار ذلك»، مشيراً إلى أنه يتم التعاون مع الجهات الجنائية والأمنية المسؤولة عن الجامعة لضبط مثل هذه الحالات داخل حرم الجامعة لكن الإدارة ليست مسؤولة عن التصرفات والسلوكيات التي تتم خارج سور الحرم، معتبراً أن ذلك هو شأن خاص لا يتم التدخل فيه ما دام خارج سور المدينة. (جلنار العلي ، الوطن).
الخبز قليل في “شطحة”
طالب أهالي “شطحة” في محافظة “حماة” بالإسراع بإنجاز الفرن الآلي الموعودين بتشغيله منذ الشهر الثالث من العام الجاري خاصة في ظل ما يعانوه من نقص في مادة الخبز.(الفداء، حيدر أحمد)
سكان المخالفات في مخيم اليرموك لا يمكنهم العودة إلى منازلهم دون التنظيم
كشف عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق “سمير جزائرلي” أن المحافظة لن تسمح للمواطنين الذين تهدمت منازلهم في مخيم اليرموك العودة إليها وبناءها بشكل مخالف بل سيطبق عليها التنظيم، أما العقارات السليمة والقابلة للسكن فيتم الآن العمل لدراسة كل مربع على حدى وتوصيف العقارات بشكل دقيق، ومن ثم يتم تسليم هذه العقارات من لجنة التسليم لأصحابها وفق شروط إثبات الملكية.
أما بالنسبة للقابون الصناعي فإن التخلخل الذي شهدته الأبنية فيها لا يسمح بإعادة استثمارها في المجال الصناعي لأن الاهتزازات الناتجة عن الآلات قد تؤدي لانهيارات مستقبلية، موضحاً أن من مصلحة الصناعيين الانتقال إلى “عدرا” الصناعية، لافتاً إلى أنه يسمح لأهالي أي مسكن قابل للسكن في القابون السكني بالعودة إليه وفق توافر شرط الملكية، نافياً الإشاعات حول عودة أهالي منطقة التضامن خلال الوقت الحالي مؤكداً أن الإجتماع المزمع عقده مع الأهالي هو لأجل وضع آلية وصيغة محددة لعودة أبناء التضامن إلى مناطقهم.(محمود الصالح، الوطن).
اقرأ أيضاً: عملية تغيير جنس في “طرطوس”.. وعبوة ناسفة في معسكر الطلائع.. عناوين الصباح