
سناك سوري – فريق التحرير
إن رقابة الأسواق مستمرة لكن “ركزولي على لكن لابد منها لأن” بما ويتناسب مع الإمكانات المتاحة ” والكلام هنا لمعاون وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك “جمال شعيب”، “حتى الرقابة بدها إمكانات متاحة إي شو هي كهربا بدها فيول”.
إنها أصعب من تأمين الكهرباء انتظر لترى تتمة كلام “شعيب”: إن فرض الرقابة الكاملة على الأسواق خصوصاً في الأعياد لا تتحقق إلا بتعاون تام بين كافة الجهات الرقابية كالرقابة الصحية والسياحية والغذائية.
هذا التعاون يحتاج بكالوريا علمي، والحكومة بسوريا السادس تبعها أدبي، لذلك صعب عليها التعاون، هنن ناطرين “السمان” يلي عنا بالحارة يعاونهن مع بعض، مافي تواصل بيناتهن يا أخي وزارات عم تتنافس معقول تنسق مع بعضها، ومنشان شو منشان المواطن، إي شو هالشغلة يلي مو مهمة.
هلا أبو عبدو السمان عمل اتصال مع الوزارات منشان التنسيق ويبدو تمت الاستجابة بسرعة قياسية له، فمعاون الوزير بنفس الحديث للصحافة كمل وقال: الوزارة قامت بفرض رقابة صارمة على الأسواق لتمنع “ضعيفي النفوس” من التجار حرمان المواطن من حلويات العيد.
طيب هلا نحنا شو منصدق من هالحديث الصحفي: الرقابة بالامكانيات المتاحة، ولا الرقابة غير ممكنة، ولا الرقابة الصارمة.
معاليك اعتمد نحنا مافهمنا شي.
المهم في شي ما بدو شرح وهو أسعار الحلويات عالعيد يلي معمول عليها رقابة متاحة وغير ممكنة وصارمة بنفس الوقت:
هناك حلويات ب 6 آلاف ليرة بالسمن الحيواني وبالفستق الحلبي أو العجمي والمبرومة بالفستق بالسمن الحيواني 7000 ليرة والآسية بالفستق الحلبي 6000 ليرة وكول وشكور 6000 ليرة والبقلاوة بالفستق 6000 ليرة والبللورية بـ6000 ليرة وعش البلبل 4200 ليرة وأصابع بالكاجو 2500 ليرة ومعمول بالفستق وبالسمن الحيواني 5500 ليرة ومعمول بالجوز 4200 ليرة وبرازق بالسمن الحيواني 2500 ليرة وعجوة بالسمن الحيواني 2500 ليرة غريبة بالسمن الحيواني 2500 ليرة والمبرومة بالفستق بالسمن الحيواني 7000 ليرة، بينما يبلغ سعر كغ الشوكولا من النوع المحترم 7000 إلى 12 ألف، والمتوسط 5000 والرخيص جداً 2500.، والأسعار هنا نقلاً عن رئيس جمعية البوظة والحلويات في دمشق محمد الإمام في حديثه لصحيفة تشرين.