المعيدون الموفدون لا يستطيعون العودة من دون 200 مليون.. طبيب بيطري ينقذ المواطنين من كارثة.. عناوين الصباح
الصدفة لا المؤسسات تعيد المياه إلى قرية بعد سنوات، قريباً معامل لحليب الأطفال، والسيارات وأدوية السرطان
سناك سوري – متابعات
جاءت جامعة “دمشق” في المرتبة الأولى بين الجامعات السورية وفق تصنيف موقع ويب ماتريكس لشهر تموز، وحصلت على (3785) نقطة،ثم جامعة “حلب” بـ (4806) نقطة، وجامعة “تشرين” بـ (4824) نقطة، في حين حصلت جامعة البعث على (5814) نقطة بعد تحسنها بمقدار 210 نقاط عن التصنيف الماضي، تلتها الفرات بـ(14897) نقطة، وجامعة “حماة” بواقع (15969) نقطة، متقدمة عن التصنيف الماضي بـ800 نقطة،بينما حققت جامعة “طرطوس” تقدماً بمقدار 6 آلاف درجة لتنال (20865) نقطة.(بس سؤال هو موقع التصنيف هذا يعتد به عالمياً ولا أي كلام؟)
“ميسون دشاش” مديرة مركز القياس والتقويم في وزارة التعليم العالي دعت إلى التركيز على اللغة الانكليزية في عمليات إدخال البيانات والمعلومات على الإنترنت، بدلاً من العربية، ونشر الأبحاث العلمية وعدم الاكتفاء بالاقتباسات (معناها لازم الجامعات تدعم الباحثين)، إضافة لنشر القيمة المضافة على مواقع الجامعات وليس فقط نقل الأخبار (ومين بدو يتابع منشورات الطلاب واللايكات عالفيسبوك ليحاسبهن بعدين؟)، مشيرة إلى بطء الانترنت، وصعوبة الوصول إلى المعلومة. (الحمد لله طلع هالحكي من المسؤول مو من المواطن)، ( الوطن، فادي بك الشريف).
اقرأ أيضاً: التعليم العالي تضع خطة تحسين الجامعات السورية… “بس ماتكون بتعتمد عالدعاء”
عشرات السنوات من نقص المياه، والصدفة تكشف السبب
وصلت المياه إلى قرية “جوب ياشوط” في ريف “جبلة” في اليومين الماضيين، بشكل أفضل مما كانت تأتي به خلال السنوات العشر الماضية التي عانى أهلها خلالها من شح كبير في مياه الشرب ومياه الري. (ألف مبروك يا جماعة صبرتوا ونلتوا)
الصدفة وحدها من أدت لحل المشكلة بعد عشرات الشكاوى من المواطنين دون أن تتمكن المؤسسات المعنية من حل المعضلة طيلة الفترات الماضية، (ما هوي كل شي هنا بالصدفة) حيث عثر على بعض خطوط التعدي على شبكة القرية، أثناء الحفر لمد كبل كهربائي في قرية “بتمانة” بحسب ما ذكر قيس إبراهيم مدير وحدة مياه “بيت ياشوط” الذي أشار لتعرض الموظفين العاملين لتهديد من قبل المتعدين عى الشبكة.(صدفة حفر كبل الكهرباء خير من ألف ميعاد حفر خطوط المياه، بس ياريت لو إجا حفر كبل الكهربا أبكر بشوي). (تشرين، يسرى ديب).
ذبح بقرة مصابة بالكلب بهدف توزيعها على المحلات
أنقذ الطبيب البيطري المتواجد في المسلخ البلدي في “القنيطرة” المستهلكين من كارثة حقيقية عندما قام بدفن بقرة مصابة بداء الكلب بعد قيام أحد المواطنين بذبحها، لبيعها للقصابين، خوفاً من قيام الكلاب الكثيرة المنتشرة في المنطقة بنبشها. (هوي هيدا اللي ناقص، الله ستر ولطف، بس في كتر كانوا مرتاحين من هالهم ومين قادر يشتري لحمة).
من جهته حمّل “حمزة سليمان” رئيس مكتب الفلاحين الفرعي، مجلس الفلاحين والاتحاد مسؤولية التقصير في الإشراف على عمل الجمعيات الفلاحية بعد شكوى عدد من المواطنين، من وجود محسوبيات في توزيع المنح الزراعية، مطالباً بإحداث صيدلية زراعية تابعة للقطاع العام، بأسرع وقت، بعد 4 أشهر من الكلام عنها ( لسا بكير ..4 شهور ما بينحكى فيهن)، مؤكداً وجود أدوية زراعية مغشوشة في الأسواق. (الوطن، خالد خالد).
قريباً مؤتمر تطوير التعليم
أكد “عماد العزب” وزير التربية استمرار التحضير لعقد مؤتمر تطوير التعليم، الذي سيشكل قفزة نوعية لآلية عمل الوزراة حسب تعبيره، بوجود أكثر من 100 بحث محكم، بمشاركة أكثر من 5000 مشارك، من ضمنهم رؤساء جامعات، وعمداء كليات ووكلاء علميين من كليات التربية، إضافة لمنظمات وهيئات المجتمع المحلي، مع استعداد الوزراة لاستقبال أي مشاركة تساهم في تطوير العملية التربوية كما تحدث خلال استقباله “فران ايكيثا” ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” (ثورة أون لاين ، ميساء الجردي).
بلدية “دير الزور” يا دوب صرفت ربع موازنتها (عادي ولو بيحبوا يتقشفوا هني)
على الرغم من كل الاحتياجات التي تعانيها المدينة وشكاوى النظافة وقلة الخدمات جراء المعارك فإن صرفيات مجلس مدينة “دير الزور” حتى تاريخه الذي جاوز منتصف العام لم تتجاوز الـ25% من قيمة الموازنة المستقلة، بحسب حديث رئيس المجلس “رائد منديل”، (معقول دير الزور المدمرة ما قدر مجلسها يخلص أكتر من ربع الموازنة؟!).
“منديل” ذكر أن المجلس سيقوم باستبدال الصرف الصحي في شارع الوادي بعد انتهاء ورش الكهرباء والهاتف والمياه من العمل فيه، كاشفاً عن تنفيذ مديرية الشؤون الصحية عدد من الضبوط بحق المطاعم المخالفة بالإضافة إلى مخالفات تتعلق برخص البناء، (طالما الضبوط شغالة فموضوع عدم صرف الميزانية ما بينحكى فيه)، (الفرات).
اقرأ أيضاً: “دير الزور”.. سكان “حارة الخرسان” يخشون خطر غرقها جراء الأمطار!
الخدمات في “حي الخالدية” الحمصي حكر على أعضاء لجنة الحي والمواطنين الهن السما
وبينما لم تجد بلدية الدير مشروعاً لتصرف عليه من موازنتها المستقلة، يبدو أن زميلتها في “حمص” تحتاج لكل قرش، حيث اشتكى أهالي “حي الخالدية” من الأنقاض والسواتر الترابية في الشوارع والتي باتت مرتعاً للحشرات والقوارض، (حلتها بالسما إن شالله).
الأهالي تساءلوا حول إلى متى سيبقون بدون كهرباء بسبب عدم توفر عدادات، رغم طلباتهم المتكررة لتركيبها، وبالنسبة لحال الشوارع فإن تنظيفها يحتاج واسطة من مختار ولجنة الحي لإزالة القمامة، ناهيك عن انعدام المواصلات إلى الحي وشبكة الهاتف بنوعيها الخلوية والأرضية، بينما يحتاج الأطفال المشي لـ3 كم حتى يصلوا مدارسهم البعيدة ما تسبب بإعراض أكثر من نصفهم عن الدراسة، (هي اسمها رياضة بس إنتوا ما بدكن تعترفوا بتحفيز المسؤولين على الرياضة).
وأكثر ما يثير استياء أهالي الحي البالغ عددهم تقريباً 4000 شخص هو حصر الخدمات بمناطق سكن أعضاء لجنة الحي، بما فيها تنظيف الشوارع، (بسيطة استأجروا جنبهم وبتنحل القصة)، (العروبة).
إطلاق قروض الري الحديث في “الغاب” بعد توقف 7 سنوات
قال مدير فرع المشروع الوطني للتحول إلى الري الحديث في “الغاب” المهندس “محمد كريم” إنه تمت المباشرة بتلقي طلبات الاكتتاب على القروض بعد أن قررت اللجنة العليا للتحول إلى الري الحديث إعادة إطلاق المشروع المتوقف منذ العام 2012.
“كريم” ذكر أن على المكتتبين إحضار عدة وثائق منها، سند الملكية ووثيقة المصدر المائي وبيان قيد عقاري والخطة الزراعية لعقار المشترك يتم الحصول عليها من الوحدة الإرشادية، (ما في وثيقة فقر الحال أو وثيقة إثبات أنه سوري؟!).
وبالنسبة للموضوع الذي يؤرق ساحب القروض وهو الكفلاء، فإن “كريم” أكد أن الكفالات لقروض المليون تكون شخصية أما ما يزيد عن مليون ونصف المليون فإن الكفالات تكون عقارية، (ما هي العقارية أسهل من الشخصية بلا ذل السؤال عن كفيل)، (الفداء).
المعيدون الموفدون يريدون العودة .. ولكن ؟؟
وجه عدد من معيدي الجامعات الموفدين للخارج، سؤالاً لوزارة التعليم العالي، عمن يقف وراء تخويفهم، من العودة إلى البلد، بعد تعثر قسم منهم في دراسته، وتعذر رجوعهم في الفترة الماضية بسبب ظروف الحرب، وخروج مناطقهم عن سيطرة الدولة كما قالوا، خاصة بعد أن قام أكثر من ألف شخص من أصل 3000 معيد بتسوية أوضاعهم المالية، عن طريق القضاء بسعر الصرف في تاريخ الإيفاد، دون أن يتجرأ أحد منهم، على العودة خوفاً من مطالبتهم بدفع مبالغ ضخمة.(يعني بالإمكان الوصول لحل معقول، وتشجيع هؤلاء على العودة للاستفادة من خبراتهم، خاصة مع نقصان الكوادر العلمية).
المعيدون طالبوا بتسهيل عودتهم عن طريق دفع المبالغ بسعر الصرف القديم، بدلاً من دفع مبلغ 200 مليون ليرة بحسب سعر الصرف الحالي، وهو ما لا يمكنهم دفعه أبداً، وليس من العدل أن يدفع أحد 20 مليون، وآخرون 200 مليون، كما ذكروا متسائلين عن المستفيد من تفريغ الجامعات الحكومية من الكفاءات، خاصة وأنهم يحملون شهادات من أعرق الجامعات العالمية على حد تعبيرهم، ومعاملتهم كما حدث مع التجار الذين سحبوا قروضاً بملايين الليرات عندما كان سعر الصرف 50 ليرة، وسددوا قروضهم بسعر الصرف 500 ليرة، وحققوا أرياح طائلة من جراء ذلك.( التجار غير). ( الوطن).
اقرأ أيضاً: “سلافة معمار” لبطولة “الهيبة4”.. وباي باي بلاي ستيشن.. عناوين الصباح
مشروع ترقيم الثروة الحيوانية .. خطوة للأمام
أكد الدكتور “رامي العلي” مدير مشروع تطوير الثروة الحيوانية في وزارة الزراعة، إنجاز جزء كبير من مشروع ترقيم الثروة الحيوانية، بمشاركة كوادر وفرق متكاملة من ضمن استراتيجية شاملة لتنمية الثروة الحيوانية، بحيث يعتبر هذا المشروع قاعدة لتصحيح الرقم الإحصائي، وبالتالي تحديد مستلزمات الإنتاج كالأعلاف والأدوية واللقاحات، ومعرفة أماكن توزع الثروة وبالتالي التخطيط السليم للمستقبل مثل إقامة المنشآت المرتكزة على المنتجات مثل الحليب واللحوم، إضافة لتدريب الكوادر على الطرق الحديثة للتعامل مع الحيوانات، (عقبال تدريب آخرين على الطرق الحديثة للتعامل مع البشر).( البعث، عبد الرحمن جاويش)
متفرقات
احتوت أسئلة مادة العلوم لطلاب الفرع العلمي على أسئلة مكررة من الدورة الأولى، ما ترك ارتياحاً كبيراً عند الطلاب، كما أشار طلاب الفرع الأدبي لسهولة أسئلة مادة التاريخ، وشموليتها للكتاب (تشرين، بشرى سمير).
أعلن “مصان نحاس” أمين سرّ الغرفة التجارية السورية الإيرانية في “دمشق” عن قرب توقيع اتفاقيات مع الجانب الإيراني لإنشاء معمل حليب أطفال ومعمل أدوية لأمراض السرطان، ومعمل للسيارات، خلال زيارة وفد سوري لإيران قبل عيد الأضحى القادم. ( يعني ما عاد في أزمة حليب إن شاء الله)، ( الوطن، رامز حفوظ، وفاء جديد)
اقرأ أيضاً: الرئيس السوري يعزّي بزعيم عربي..اغتيال قياديين واستهداف فرع أمن في “درعا”..