الرئيسيةمعلومات ومنوعات

القلق الامتحاني يساعد على الأداء الجيد بشرط ألا يزيد عن حده

المهم ولادنا ينجحوا ويتعبوا مو بالضرورة يجيبوا أكتر من ولاد الجيران

تأتي كلمة “امتحان” بحد ذاتها مع الكثير من الخوف والتوتر للطالب. (كلمة وحشة أوي) والقلق الامتحاني ليس جديداً على الطلاب من أي فئة عمرية. من طالب حضانة إلى طالب دراسات عليا (مصيبة وحتمر على الكل).

سناك سوري-استشارات طبية

بالبداية لازم الطالب/ة والأهل يفهموا بإنو شعور القلق الامتحاني قبل الاختبار لا يعتمد على جدارة الطلاب، وهو شعور طبيعي تمامًا ويمكن لأي طالب تجربته (الشاطر والكسلان).

ممكن نقول للطفل/ة أو الطالب/ة بإنو الشعور بالتوتر قبل الامتحان يحفزه/ها جزئياً ويساعده/ها على الأداء الجيد في الاختبار (قليله نافع)، أما في حال زاد القلق عن حدو ممكن يسبب مشاكل.

مشان نكون واقعيين، جزء كبير من قلق الطلاب قبل الامتحان بيجي من الأهل. نتيجة اصرارهم على إنو ابنهم أو بنتهم يجيبو علامات أحسن من علامات ولاد كنتها أو أختها أو جارتها، وهون المشكلة بتكون أعمق.

الحقيقة انو العلامة العالية مو بالضرورة تصنع دكتور أو مهندس أو محامي ناجح أكتر من يلي آخد علامات أقل، مجرد ما يفهم الطلاب هي النقطة رح يخفف عنهم جزء كبير من القلق.

طالما ابنك أو بنتك عم يدرسوا ويقدموا جهدن، فما في أي مبرر إنكن كأهل توتروهم بزيادة وتلزموهم يطلعو من الأوائل أو يسبقوا حدا معين. بالعكس بنهاية الامتحانات كافؤوهم على التعب بغض النظر عن العلامة، علموهم انو النتيجة الفعلية بتجي بالتعب والاجتهاد والمثابرة، مو بالعلامة أبداً.

ممكن بعبارات صغيرة نخفف من قلقهم، متل (شو ما جبت/ي علامات رح نضل نحبك).

أعد المحتوى الدكتور “غدير برهوم” – موقع سناك سوري
اقرأ أيضاً: أهم الأسئلة الشائعة حول المينوكسيديل أحد أهم أدوية علاج تساقط الشعر

 

زر الذهاب إلى الأعلى