ردّ رئيس الجمعية الفلكية الدكتور “محمد العصيري”، على انتقادات الناس حول إلغاء التوقيت الشتوي نتيجة خروج الطلاب والعاملين في ساعات الصباح الباكر. قبل ظهور الضوء، وقال إن تلك الردود تسمى “ممانعة التغيير الجماعي الذي يرفض أي شيء جديد”. (يعني بس هني المواطنين بسوريا يلي بيمانعوا التغيير؟ منيح المسؤولين مرنين).
سناك سوري-متابعات
وأضاف “العصيري” في تصريحات نقلتها شام إف إم المحلية، أن خروج الناس من منازلهم باكراً حالات استثنائية (والطلاب كمان؟).لافتاً أن العتمة مستمرة بسبب التغييم سواء تغير التوقيت أم لم يتغير.
مدفوعاً بالسيناريو السوري المعتاد، قال “العصيري” إنه مع الوقت فإن الناس ستحب التوقيت الصيفي وتعتاد عليه. (متل ما حبت الأزمات واعتادت عليها).
90 بالمئة من دول العالم توقيتها صيفي فلماذا تكون “سوريا” استثناء عن كل العالم، وفق “العصيري”. (لأنو سوريا متفردة وهي دائماً متعودة تكون ضد كل دول العالم الإمبريالية).
واعتبر “العصيري” أننا سنكون خارج العالم في حال احتفظنا بالتوقيت الشتوي. وأي رجوع عن هذا القرار يعني عزل “سوريا” عن واقعها الإقليمي. (طبعاً خصوصاً أن الأعداء يحاولون عزلنا عن محيطنا الإقليمي).
وأما الزبدة فقد أتت بنهاية تصريحات “العصيري”، إذ قال إن الكهرباء لو أنها متوفرة، وإضاءة الشوارع موجودة لم يكن أحد ليشعر بالتغيير. (يعني بهي الحالة ما بتكون سوريا معزولة عن واقعها الإقليمي؟).
يذكر أن عدد كبير من طلاب المدارس يضطرون للخروج باكراً من منازلهم قبل وجود الضوء، وسط مخاطر كبيرة من بينها الكلاب الشاردة في بعض المناطق كما في ريف دمشق.