الحكومة تدرس زيادة حوافز العاملين.. ومضاعفة إنتاج الغاز 70%!
الحريق بدرعا وهاتف الإطفاء في السويداء … حصاد سناك الصباحي ليوم الإثنين 24-2-2020
سناك سوري – متابعات
يقول الأديب الساخر “مارك توين”: «قلوبنا بسيطة جداً، لو زارتها الفرحة تنسى كل لحظة ذاقت فيها الألم»، لكن قلوبنا أبسط من ذلك بكثير، لم تعد طامعة بأي فرح، ربما لو زارتنا كم ألف ليرة فوق الراتب، سننسى فيها أننا لا نحصل حتى على ثمن طعامنا وطعام أسرنا، رغم أننا نمارس عملنا بكامل المسؤولية والواجبات، تُرى ما هو الفرح؟، من جربه؟، كيف نحصل عليه؟، هل بتنا ماديين لدرجة أنه تكفينا بضع ألفات لنشعر بالفرح، أم أنها الحاجة اللعينة ليس إلا، على كل حال ما علينا، هيك هيك الفرح مضوع الطريق لقلوبنا، ويمكن على كتر المطبات والحفريات عمل حادث وارتحم.
وعلى سيرة الفرح، أوصت “لجنة التنمية البشرية” في “رئاسة مجلس الوزراء”، بتشكيل لجنة لدراسة النظام الحالي للحوافز والمكافآت الممنوحة للعاملين في الدولة وتضمينها مقترحات لتطويره، بما يمكِّن من الحفاظ على الكوادر المؤهلة لدى القطاع العام، وعدم تسرّبها ويحفّز على زيادة الإنتاجية. (يعني الموضوع لسه بإطار الدراسة، ريجاء ريجاء لا تفرحوا بعد بكير). (رئاسة مجلس الوزراء – فيسبوك)
نقص الغاز سببه العقوبات الاقتصادية.. لكن التوريدات ستحل المشكلة
قال المدير العام للشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية “محروقات”، “مصطفى حصوية” إن «الأسباب الرئيسية لنقص مادة الغاز المنزلي وزيادة الطلب عليه تتمثل بتعثر التوريدات بسبب الإجراءات القسرية الجائرة أحادية الجانب التي تفرضها الإدارة الأمريكية وبعض الدول الغربية ضد سوريا، و قطاع النفط كان ولا يزال المستهدف الأول من قبل المجموعات المسلحة».
وأوضح حصوية أن «حاجة سوريا من الغاز المنزلي تتراوح بين 120 و140 ألف اسطوانة يومياً، تم تأمين ما بين 40 و50 بالمئة من الحاجة من الإنتاج المحلي، إلا أن تأخر وصول التوريدات خلال الفترة الماضية أدى إلى حصول نقص في الأشهر الثلاثة الماضية بحدود 49 ألفاً و500 طن بمعدل 15 ألف طن شهرياً تقريباً. لكن وصلت توريدات جديدة ستؤدي الى مضاعفة الإنتاج بنسبة تزيد على 70 بالمئة عما كانت عليه في الأسابيع الماضية الأمر الذي سينعكس إيجاباً على عملية التوزيع وتأمين المادة للمواطنين»، (المرة الماضية كان في توريدات ستحل المشكلة وما انحلت كمان، عسى تظبط هالمرة)، (سانا).
اقرأ أيضاً: مدير المكتب الصحفي في البرلمان: انفراج كبير بالمشتقات النفطية والغاز
2 .3 مليار ليرة موازنة المنطقة الصناعية بـ “أم الزيتون” في السويداء
قال مدير المناطق الصناعية والحرفية في السويداء “علاء أبو عمار” إنه «تم إقرار الموازنة التقديرية للمنطقة الصناعية في “أم الزيتون” للعام الحالي بمبلغ مليارين و 300 مليون ليرة، لتنفيذ المشاريع المخططة ضمن المنطقة، و تخصيص مبلغ 600 مليون لتلك المشاريع يضاف إليها مشاريع المياه التي تشمل تنفيذ شبكة المياه في القطاعين الكيميائي والغذائي وقطاع الحرف الصغيرة بكلفة 225 مليوناً، إضافة إلى مشاريع الصرف الصحي التي تم تخصيصها بمبلغ 850 مليوناً من الموازنة».
واضاف “أبو عمار” أنه «تم توقيع محضر اتفاق بين وزارة الأشغال العامة والإسكان والشركة العربية الطبية تاميكو لتنفيذ الأعمال الإنشائية لمعمل الأدوية البشرية التابع لشركة تاميكو في المدينة الصناعية بـ “أم الزيتون” بقيمة 5 مليارات و 54 مليوناً». (عبير صيموعة – الوطن).
مشكلة في “MTN” تحوّل اتصالات المواطنين من مقسم إطفاء درعا إلى السويداء!
قال قائد فوج إطفاء درعا العقيد “محمد المحاميد” إن «الفوج يعاني مشكلة تحدث لدى اتصال المواطنين من درعا عبر شبكة (MTN) على رقم طوارئ الإطفاء 113، حيث إنه وبدلاً من أن يصل الاتصال إلى مقسم فوج درعا يصل إلى مقسم فوج مدينة السويداء، وهو أمر يتسبب بمشكلة لجهة تأخر تنفيذ المهمة، علماً أن الفوج خاطب فرع اتصالات درعا بشأن هذه المشكلة لكنها لا تزال عالقة وتحتاج حلاً»، (شو هالدويخة الخطيرة هي).
وأوضح “الحماميد” أن «هناك مشكلة آخرى تتمثل بالنقص الحاد في عدد رجال الإطفاء من سائقين وعناصر، حيث لا يتوافر سوى 23 من أصل الملاك العددي البالغ 173، يضاف لهم 10 من الموسميين، وإجمالي العدد ما بين الدائمين والمؤقتين لا يفي بحاجات العمل الكبيرة من إطفاء وإنقاذ وغطس، كما أن عمل الغطاسين لا يقتصر على درعا فقط بل يتم التدخل حال الحاجة في محافظتي السويداء والقنيطرة وغيرهما معززين بمعدات الغطس الحديثة التي تم تأمينها مؤخراً وأسهمت في أداء المهمات المطلوبة على أكمل وجه». (وليد الزعبي – تشرين).
شكاوٍ من الازدحام على الأفران وارتفاع سعر الخبز في جرمانا
اشتكى عدد من أهالي مدينة “جرمانا” صعوبة تأمين الخبز في الأيام الماضية، نتيجة عدم توفير المعتمدين، ما يؤدي بالمستهلك للوقوف في طابور الدور على الفرنين الآلي والاحتياطي في المدينة، حيث تستمر عملية الانتظار لثلاث أو أربع ساعات. وأدى ذلك أيضاً الى ارتفاع سعر الربطة الذي وصل إلى 300 ليرة يوم الخميس، ليعود ويستقر عند 200 ليرة يوم الجمعة.
مدير فرع المخابز بريف دمشق “مؤيد الرفاعي” قال إن سبب الازدحام على أفران المدينة يعود لتعطل أحد الخطوط في الفرن الاحتياطي، وأن الخط أعيد إصلاحه و تم وضعه بالخدمة. أما اختفاء ربطات الخبز التي تباع في مختلف البقاليات، سببه عدم إدخال الخبز من المناطق المجاورة للمدينة أو من العاصمة، مما زاد في عملية الازدحام على أفران “جرمانا” مضيفاً أن الازدحام في الشتاء يعتبر حالة طبيعية على الأفران، (هو لو ينتهي هالفصل والمواطن يرتاح بقا، من التقنين، وأزمة الغاز، وطوابير الخبز)، (عبد المنعم مسعود – الوطن)
اقرأ أيضاً: الحكومة تطلب دعم المحافظين… واستنفار سوري للوقاية من كورونا
150 مليون لصيانة شبكات الصرف الصحي في اللاذقية
قال مدير الشركة العامة للصرف الصحي في اللاذقية المهندس”رفيق صالح نوفل” إنه «تم رصد اعتمادات للعام 2020 بمبلغ 150 مليون ليرة ضمن الموازنة الجارية للشركة، لتنفيذ مشروعات الصيانة الطارئة، و تمت مراسلة الوزارة للحصول على موافقة للتعاقد بالتراضي مع “الشركة العامة للبناء والتعمير”، لتنفيذ مشروع الصيانات الطارئة ضمن أحياء مدينة اللاذقية، ورصد مبلغ 120 مليون ليرة ضمن الموازنة الاستثمارية للمؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي، لتنفيذ مشروعات الاستبدال والتجديد والتوسع».
ولفت “نوفل” إلى أنه «نظراً لقدم شبكة مدينة اللاذقية، التي يصل عمر بعض أجزائها إلى 60 عاماً، تتم أعمال الاستبدال، وتكلفة أعمال استبدال خطوط الشبكة المعطوبة تفوق بكثير الاعتمادات السنوية التي يتم رصدها للاستبدال ضمن خطة مؤسسة المياه، كما إن التوسع العمراني الكبير الذي شهدته المحافظة خلال سنوات الأزمة أدى إلى حاجة ملحة لتوسيع الشبكة من جهة، واستبدال بعض الخطوط القائمة بأقطار أكبر من جهة أخرى، وهذا يتطلب اعتمادات كبيرة لا تزال غير متوافرة، لذلك يتم توزيعها على السنوات حسب توافر الاعتمادات»، (يعني من الآخر، مارح تظبط كلها)، (تشرين).
أحوال الطقس
تميل درجات الحرارة للارتفاع لتصبح أعلى من معدلاتها بقليل، نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمنخفض جوي في طبقات الجو كافة. وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن «يستمر الجو غائماً جزئياً بشكل عام، مع بقاء فرصة ضعيفة لهطل زخات متفرقة من المطر، والرياح متقلبة إلى جنوبية شرقية بين الخفيفة والمعتدلة، والبحر خفيف ارتفاع الموج». (سانا)
فن
كشف الفنان فادي صبيح أن «سبب ترشحه لانتخابات الفنانين هو رغبته بتقديم الدعم لبلده»، مضيفاً إن «محبة البلد هي واجب وسلوك»، كما شكر “صبيح” جميع الفنانين الذين دعموه في الانتخابات وقال «محبتهم كبيرة جداً أشكرهم على دعمهم، و اعدهم بعنوان صغير هو الاخلاص والعمل»، (بوسطة دراما).
اقرأ أيضاً: بعد الخبز الأهالي مو عاجبهم “الأكياس”.. الحكومة إلى “حلب” (يافرحتهم الحلبيين)