أعلنت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية أن سماحها باستيراد 30 ألف طن موز من “لبنان” جاء من أجل توفير المادة في السوق كونها هامة لتغذية الأطفال وفق عادات الاستهلاك للمجتمع السوري.
سناك سوري _ متابعات
ومع ارتفاع سعر الكيلو من الموز ليتراوح بين 25 إلى 30 ألف ليرة. فقد تبدّلت عادات الاستهلاك للمجتمع السوري. ولم يعد الموز مادة أساسية لتغذية الأطفال حيث استعاض السوريون عنه بالخبز الحكومي المدعوم. ( بس يمكن وزارة الاقتصاد ما وصلا خبر).
وتابع بيان الوزارة أن السماح باستيراد الموز جاء ضمن اشتراطات تضمن انسياب المادة تدريجياً. دون إحداث حالات احتكار وذلك من خلال السماح بأن تكون كل موافقة استيراد لكمية 500 طن للمستورد الواحد وأن يتم الاستيراد بالموافقة خلال شهر من تاريخ منحها وإلا تعتبر لاغية. ( عقبال ما تشمل محاربة الاحتكار بقية المواد مو بس الموز).
وقال البيان أن قرار الوزارة سمح بتوفر المادة في السوق المحلية بأسعار مناسبة ومعقولة (كتير معقولة لدرجة مو معقولة). مع تحقيق عوائد للخزينة العامة من الرسوم الجمركية (احكو هيك من الأول). والحيلولة دون دخول الموز بأسعار مرتفعة وما لذلك من آثار سلبية على سعر الصرف (هلأ حتى الموز صار يأثر ع سعر الصرف؟ خطيتو هالسعر).
واعتبرت وزارة الاقتصاد أن تسويق مادة الموز لا يؤثر على تسويق مواسم أخرى في السوق لا نوعياً ولا سعرياً. ولا يمكن الدخول ضمن اعتبارات المقارنات السعرية لا سيما مع اختلاف الفوائد الغذائية لكل صنف من الفواكه المنتجة محلياً أو المستوردة.( بس المواطن مضطر يفوت بالمقارنات السعرية لأنو راتبو ما بيعرف أهمية الفوائد الغذائية لأصناف الفواكه).