إيمان عبد العزيز: حطوا عينن على بيتي بأبو رمانة وأخدوه
عبد العزيز: رفض الجميع مساعدتي وأخذوا منزلي
كشفت الفنانة “إيمان عبد العزيز” عما تعرضت له من قصص محزنة نتيجة تنقلها بين عدة منازل. بعد أن تم حرمانها من بيتها الأول.
سناك سوري – متابعات
وأشارت “عبد العزيز” خلال لقاء ببرنامح “إنسان” عبر منصة “يلا تريند”، عن فقدانها للخصوصية في حياتها نوعاً ما. وعجزها عن التواجد بمناطق قريبة من مركز “دمشق” لارتفاع الآجارات فيها.
لم تتمالك “عبد العزيز” نفسها حيث بدأت بالبكاء عند ذكر تفاصيل القصة، وروت دون ذكر الجهة المقصودة ماحصل، عندما أردوا. انتزاع منزلها منها في “أبو رمانة”، ورفعوا دعوى وقامت بتعيين محامي ونالت حكم “وقف التنفيذ”.
اقرأ أيضاً:إيمان عبد العزيز: طريق الفن يبدأ وعراً ثم يصبح سلساً
لتواصل “عبد العزيز” ما وصفته بالكارثة، عندما انقلبت القصة وجاء الأمر بالإخلاء، ولجوئها للتواصل مع “واسطات”، ورفض الجميع مساعدتها. ليتم ترحيل أغراضها ووضعهم في مستودع بـ”معضمية الشام”. وتقول: “حطوا عينن على بيتي وأخدوه”.
وعادت بحديثها لعلاقتها مع طليقها، وقالت “عبد العزيز” أن زوجها السابق من أوائل المعارضين لعملها بالفن، وكان شديد الغيرة. حتى وصل به الأمر للتهديد برميها بماء النار لحرقها، لتعلق ضاحكةً “ومن الحب ما قتل”.
يذكر أن “عبد العزيز”مثلت حال الكثير من الناس ممن تعرضوا للظلم، ولم يملكوا الفرصة من إيصال أصواتهم.