قال مصدر في فرع محروقات “اللاذقية”، إن وضع المحروقات تحسن في المحافظة، وازدادت الطلبات اليومية إلى 36 طلباً من المازوت والبنزين. (يعني الواحد صار يسترجي ينزل من بيتو؟).
سناك سوري-متابعات
وأضاف المصدر الذي وصفته الوطن بالمسؤول دون أن تذكر اسمه، أن عدد طلبات البنزين اليومية 13 طلباً بينما كانت لا تتجاوز الـ7 طلبات يومياً سابقاً. متوقعاً أن تصل رسالة البنزين كل 10 أيام وفقاً للتحسن التدريجي في توريد المادة قريباً وفق وعود الجهات المعنية. (إذا القصة فيها وعود لا حدا ينزل من بيتو).
وبما يخص مازوت التدفئة، قال المصدر إن عدد الطلبات اليومية ازداد ووصل إلى 23 طلباً يومياً. لافتاً أن نسبة توزيع الدفعة الأولى من مازوت التدفئة وصلت إلى 64 بالمئة حتى اليوم والتوزيع مستمر حتى انتهاء الدفعة الأولى البالغة 50 ليتر لكل بطاقة ذكية. (عأساس البطاقة الذكية عندا أمل تاخد دفعة تانية).
وضع الغاز جيد وفق المصدر، لافتاً أن مدة وصول الرسالة تتراوح بين 45 إلى 50 يوماً. (يعني الواحد ياخد جرة كل شهرين بيكون الوضع جيد؟. يبدو الجيد نسبي بين المسؤول والمواطن).
عموماً بحسب كلام المصدر تتجه أمور المحروقات من بنزين ومازوت للتحسن، أما بالنسبة للحبيبة “كهربا” فهذه لا يعلم أمر تحسنها سوى الله سبحانه وتعالى. الذي يتضرع إليه أهالي المحافظة لتحسينها بأسرع وقت ممكن. (لأن الحكومة عليها عقوبات ما بتقدر تبعتها وإلا كان المواطن طلب الكهربا منها).