آلام الرقبة المزمنة وكيفية التعامل معها
"الدنكرة" ممنوعة لأنها تسبب زيادة آلام الرقبة
بالنسبة للعديد من الأشخاص الذين يعانون من آلام الرقبة المزمنة، قد لا توفر العلاجات الشائعة مثل الأدوية أو الثلج أو وسادات التدفئة دائمًا راحة كافية.
سناك سوري-استشارات طبية
لا يوجد علاج واحد لكل الحالات، باختصار “بدنا نجرب مافي رقبة متل التانية”، لكن بالعموم هناك بعض النصائح المفيدة للتعامل مع آلام الرقبة.
تعتبر السباحة تمرينًا رائعًا للعديد من الأشخاص الذين يعانون من آلام الرقبة المزمنة أو من آلام الظهر. وممارسة “الطفو” (فوش حالك بدون ماتتحرك) حلاً رائعاً كونها لا تسبب ضغط كبير على العمود الفقري.
ومن الضروري استشارة الطبيب أو المعالج الفيزيائي، فيما يتعلق بحركات السباحة التي ستمارسها بحال كنت ممن يعانون أوجاعاً. في الرقبة.
كن حذرًا في كيفية استخدام هاتفك أو جهازك اللوحي، فإحدى الطرق التي قد لا تدرك فيها حتى أنك تزعج رقبتك هي حمل هاتفك أثناء التحدث لفترة طويلة. (جربو السماعات يارجال الأعمال انتو) ، مما يضع ضغطًا إضافيًا على العمود الرقبي. من الشائع أيضًا أن ينحني الأشخاص برأسهم للأمام والأسفل (يدنكرو) أثناء النظر إلى أسفل لقراءة الهاتف أو الجهاز اللوحي لساعات في اليوم ، مما قد يساهم في إجهاد الرقبة.
ويمكن تجنب آلام الرقبة من استخدام الهاتف باتباع هذه النصائح: استخدم/ي سماعة رأس لاسلكية لإجراء مكالمات. وعندما تتصفح/ين أو ترسل/ين رسائل نصية ، ارفع/ي الهاتف لأعلى لتقليل الزاوية التي تمسك/ين بها رقبتك. وخذ/ي فترات راحة متكررة لتمديد رقبتك.
ممكن يكون سبب آلام الرقبة المزمنة هوي الضغط النفسي والتوتر (شبعنا توتر من ورا الهزات و الزلازل. عأساس قبل كنا رواق!). لهيك ممكن يفيدنا الطبيب أو المعالج النفسي (ومامنكون مجانين إذا رحنا لعند طبيب نفسي)، وممكن نشترك بالنادي ونمرن عضلات الرقبة بأوزان معتدلة بحيث العضلات تحمل الرأس (المثقل بالهموم) وتخفف عبء عن العمود الفقري الرقبي.
