فن

جمال سليمان يرفض الحديث عن زواجه من وفاء موصللي

جمال سليمان : الفصول الأربعة فكرتي ولا أحلم بالأوسكار

سناك سوري – متابعات

رفض الممثل السوري “جمال سليمان” الحديث عن موضوع زواجه السابق من الممثلة “وفاء موصللي” في حوار مسموع عبر تطبيق “بوديو” مع المذيع “ماجد العجلاني” وطالبه بتجاوز الموضوع، إضافة لتجاوز السؤال المتعلق بتصريح صاحبة مجلة الجرس “نضال الأحمدية” بعدم تدخل الممثلة “شكران مرتجى” بالشأن السوري لأنها فلسطينية الأصل.

“سليمان” بين أنه صاحب فكرة مسلسل “الفصول الأربعة” وهو من قام بتعريف الكاتبتين “ريم حنا” و”دلع الرحبي” على بعض وأضاف :«من الصعب تقديم اليوم مسلسل شبيه به كان وقتها كل شيء بأيدينا نحن الفنانين، والمنتج فقط أحب الفكرة ومولها واليوم عندما أرى مقابلات مع المنتجين في” سوريا” “ماشاء الله” هم الكل بالكل لا يتبقى سوى أن يقومو بإخراج المسلسلات، ولم ألمح بما شاهدته أن لديهم المقدرة الكافية من المعرفة والدراية حتى يقودو العملية الفنية»>

وعن الفنان الأكثر حضوراً على الساحة الفنية فقد اختار نجم “التغريبة الفلسطينية” الممثل “عابد فهد” ، وقال:«في الثلاث سنوات الأخيرة كان متاحاً له فرص ليعمل أعمال تعرضها محطات رئيسية».

اقرأ أيضاً:“جمال سليمان” برنار ليفي في ذكريات الزمن القادم

لايوجد جائزة أو تكريم بعين “سليمان” حسب تعبيره ، ويضيف:«لا توجد هناك جائزة” زعلت” لأني لم أحصل عليها ولا جائزة “طار عقلي” لأني أخذتها وأضاف حول حلمه بالأوسكار قائلا : لا أحلم بالأوسكار لان له طريق أخر غير متاح ولا أفكر فيه.

وبالحديث عن مسلسل “الحرملك” بجزأيه وإذا كان قد أعاد لـ “سليمان” ذكريات العمل الجماعي مع نجوم الدراما السورية أجاب :«أنا لا تفرق معي بطولة جماعية أم بطولة فردية هناك موضوع يفرض نفسه»، منوهاً أن الإعلام هو من يركز على هذه النقطة، وأنه تعرف على عدد من الممثلين بشكل شخصي لأول مرة خلال العمل لكن البعد الجغرافي لم يسمح بتوطيد العلاقة.

“سليمان” علق على المشاهد التي جمعته بالممثلة “هبة نور” في مسلسل “حرملك” فقال:« كانت المرة الأولى التي اجتمع فيها بـ”هبة” في عمل فني وهي إنسانة تحب عملها وطموحة وتريد أن تقدم الدور بشكل جيد ومجتهدة وكان برأيي هذا الخط الإنساني والشخصي الأجمل في المسلسل وعملت عليه حتى على مستوى الكتابة وإعادة صياغة المشاهد وإضافة آخرى لتظهر العلاقة بشكل أفضل».

بطل “الموت القادم إلى الشرق” له رأي خاص في تجربة الإنجاب في سن متقدمه نسبياً وحسب رأيه فإن الذين ينجبون بسن مبكرة لا يتفرغون كثيراً وليس لديهم الصبر والوعي وتشغلهم العديد من الأمور بالحياة ولا يعطون أبناءهم مايكفي من الحنان والإهتمام والمتابعة والأكيد أن الجميع يحب أولاده إن كان عمر الأب عشرين أو ستين سنة لكن التعبير عن هذا الحب يختلف من عمر إلى عمر.

اقرأ أيضاً:جمال سليمان: أرغب بالعودة إلى سوريا والمشاركة في المسلسلات السورية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى