الرجل السوري يتفوق على نظيره العربي بالوسامة (اتطلعوا بالمراية وشوفوا حالكم)!

منافسة قوية على الرجل السوري.. يا سيدات “سوريا” تنازلولكم نتفة حيطير من بين إيديكن والله

سناك سوري-رحاب تامر

لقب الرجل الأكثر وسامة على مستوى الوطن العربي كان من نصيب “سوريا”، التي وكما يبدو رغم الحرب ما يزال شبابها ورجالها يتفوقون على نظرائهم العرب بموضوع “الوسامة”.

موقع “thetoptens” العالمي الذي أصدر تصنيفاته لأكثر الرجال وسامة خلال عام 2019 الحالي، ذكر في إحصائيته التي أعدها من خلال تصويت الجمهور حول العالم، أن الرجل السوري يأتي في المرتبة السادسة عالمياً كأكثر الرجال وسامة، (من الواضح إنو فتيات أوروبا معجبات جداً بالرجل السوري، يعني أكيد السوريين هون مو مشغولين فيها كتير ليصوتوا).

الخبر هذا لا يخص السوريون وحدهم، خصوصاً أنهم باتوا ينتشرون في أصقاع الأرض، وما على الدول التي هاجروا إليها سوى أن تحتفي بهم وتستغل وجودهم لتحسين النسل فيها، (يعني ممكن يسمحوا للسوري يكون مانح أطفال لتحسين النسل، شوفوا سعادة السوري إنتوا بهالحالة).

اقرأ أيضاً: شُبّان يوزعون اللايكات على منشورات الصبايا ويحجبونها عن نظرائهم

اللافت في الأمر أنه ورغم هذه الإحصائية، فإن عدد من الشابات السوريات لازلن يتعاملن مع الرجل السوري على أنه “خاروف”، أو بحسب ما تملك جيبته، في الوقت الذي ربما يشهدن منافسة شعواء من فتيات الخارج على الزواج من الرجل السوري الذي بات عملة نادرة هذه الأيام، فهو إما مقاتل، أو مهاجر، أو عاطل عن العمل، أو لا يملك منزلاً يؤهله للزواج!.

يقول الرجل السوري “كنت جميلاتي بهالزماناتي” لـ”سناك سوري”: «آخر مرة كنت جميل فيها كانت يوم تخرجي من الجامعة، ومن يومها ولهلا كل ما قدمت على وظيفة وفشلت بفقد عنصر جمالي، يا أخي الجمال والحفاظ عليه بدو دلال، لك دلولونا شوي صرنا عملة نادرة واستثمار ظريف والله، يعني تخيلوا بكرة بشي بيان حكومي يقولوا رغم الحرب والحصار الرجل السوري هو الأكثر وسامة، شو بدكن أحسن من هيك».

اقرأ أيضاً: الشباب السوري يزداد ارتباطاً بالكرة الأوروبية…النساء حاضرات وروابط تشجيع تبعد آلاف الكيلومترات