إقرأ أيضاالرئيسية

التجارة الداخلية تستغرب ارتفاع الأسعار.. والوثبة فعلها…. من والدة طفل قصي خولي.. أخبار الصباح

مرضى السل يستخدمون الواتس للتواصل مع المركز الطبي في حماة، أهالي عربين ينتظرون مشفى حفيظة منذ 2010!

سناك سوري – متابعات

أعلن “باسل الضاهر” رئيس مركز معالجة السل في محافظة “حماة”، أنه من المتوقع إصابة 19 شخص من أصل كل 100 ألف نسمة من سكان “سوريا” بحسب البيانات الرسمية لوزارة الصحة، بينما سجلت محافظة “حماة” 60% من الإصابات في المدينة والباقي في الريف، معتبراً أنها من النسب المنخفضة عالمياً، (إذا منخفضة بسيطة!).

“الضاهر” أكد أن نسبة الشفاء في المركز وصلت لـ 93%، بينما سجلت وفاة واحدة لتأخر المريض بمراجعة المركز، ووجود أمراض مرافقة، في حين تسربت ثلاث حالات وانقطع الاتصال معهم بسبب انتقالهم لمحافظة أخرى، بينما يقوم عدد من المرضى في أرياف المحافظة الخارجة عن سيطرة الدولة، بالتواصل مع المركز إما مباشرة عبر “الواتس” أو بإرسال موفد عن المريض في حال عدم قدرته على المجيء كالشبان مثلاً الذين يرسلون الزوجة أو الأم، كما نقلت عنه صحيفة “تشرين”.

اقرأ أيضاً: سوريا: عودة مرض السل إلى مناطق النزوح

قسم اللغة الألمانية  يعاني .. لا يوجد أساتذة مختصون

كشف الدكتور “محمد الأحمد” رئيس قسم اللغة الألمانية في كلية  الآداب في جامعة “دمشق” عدم وجود أساتذة على ملاك القسم حتى الآن بالرغم من إحداثه منذ عام 2007، حيث يتم رفده بكوادر من أقسام مختلفة، كما في حالته وهو القادم من قسم التاريخ حيث درس التاريخ الألماني.

وهناك دكتورة متخصصة في اللغات السامية، درست 5 سنوات في جامعة ألمانية، وهي معينة لصالح جامعة البعث، لكنها تأتي يومين في الأسبوع  للتدريس في القسم، الذي يتعاقد مع بعض الأساتذة سنوياً لتغطية هذا النقص، حيث لا يوجد من يحمل شهادة ماجستير لكي يتقدم للتدريس كعضو هيئة فنية.

إضافة إلى نقص الكادر التدريسي، فقد تحدث “الأحمد” عن المقابل المادي الزهيد، حيث يتقاضى الأستاذ الذي يدرس في قسم لا يتبع لكليته ما يسمى بمكافآت المتميزين والبالغة 40 ألف ليرة في نهاية كل فصل، (هيي المكافأة..  المميزة)، بينما  تبلغ أجرة الساعة التدريسية الواحدة 400 ليرة، (كتير ولووو، ليش البعزقة وهدر أموال الدولة) في حين أن ساعات التدريس خارج الجامعة  تبلغ 3500 ليرة، (إي محرزين ولو، ليكو شوفير السرفيس شغل 15 ساعة وبياخد شي 10 آلاف بس باليوم!).

وأشار “الأحمد” لعدم إمكانية منح شهادات الماجستير والدكتوراه في القسم لعدم وجود أساتذة مختصون باللغة الألمانية، ليشرفوا على الطلاب، حيث لا يوجد سوى السفير السوري السابق في “ألمانيا”، يمكنه ذلك، ولكن وضعه الصحي لا يسمح له، وطالبَ باستثناء تعيين المعيدين من شرط “لا يحق تعيين معيد إلا بعد تخرج 20 طالباً سنوياً من القسم”، باعتباره مجحفاً بحق الأقسام الصغيرة والجديدة كما قال لصحيفة “تشرين”.

مشفى “حفيظة”.. هل يكتمل بعد 19 عام ويصبح بـ “الحفظ والصون”

لا يزال أهالي “عربين” ينتظرون اكتمال تجهيز مشفى “حفيظة” الذي كانوا قد تبرعوا ببنائه منذ عام 2000، بعدما تبرعت السيدة “حفيظة عطايا”، من سكان المنطقة، بالأرض البالغة مساحتها 4 آلاف م2، دون أن يبصر النور وقتها، بحجة عدم مسؤولية الوزارة عن تجهيز المشافي الخاصة، فما كان من السكان إلا أن سجلوا ملكية البناء لوزارة الصحة حينها، دون أن يحصلوا سوى على الوعود حتى عام 2010.

وبعد سنوات الحرب التي شهدتها المنطقة، وعودة أكثر من 40 ألف نسمة إليها نتيجة اتفاق التسوية، تقلصت مطالب هؤلاء، لتقتصر على تجهيز طابق واحد فقط للإسعافات النسائية، والولادات والعمليات القيصرية والحالات السريعة، بعدما يئسوا من وعود المسؤولين بإدراج المشفى ضمن خطة 2018، ثم خطة 2019، دون جدوى (يمكن المؤامرة هي السبب يلي خلت المسؤولين ما ينفذوا وعودهم).

اقرأ أيضاً: سكان “عدرا العمالية” يفتقدون المياه والكهرباء والمواصلات..فقط لاغير

“ياسين نعنوس” مدير صحة ريف “دمشق”، برر التأخير الحاصل بذهاب الموازنات لصالح المراكز الصحية التي كان يتم بناؤها قبل الأزمة مثل مشفى “حرستا” ومشفى “دوما” بدلاً من هذا المشفى، ثم جاءت الحرب، والآن تم وضع ثلاثة مواقع في الخطة وهي مشافي “حرستا”، “كفربطنا” و “المليحة”، جازماً بأن هناك أمل لاستكمال بناء هذا المشفى وإنما بعد الانتهاء من تلك المشافي (تشرين) – ( في أمل .. إيه في أمل. وأوقات بيطلع من ملل).

النساء ينتحرن بطرق أكثر عدوانية .. والمسنون يموتون وحيدين

كشف الدكتور ” زاهر حجو” مدير الهيئة العامة للطب الشرعي عن ظهور نزعة عدوانية في طرق الانتحار التي تتبعها النساء، حيث ازداد عدد المنتحرات شنقاً، أو باستخدام طلق ناري، بعد الحرب، بينما كان يتم ذلك سابقاً باستخدام السم حصراً.

“حجو” تحدث عن انتشار ظاهرة أخرى تتمثل في وفاة المسنين في منازلهم، وحيدين، بعد تعرضهم لنوبة احتشاء دون أن يجدوا من يسعفهم أو يقدم لهم الدواء، أو حتى من يكشف أمر وفاتهم إلا بعد مرور أيام عندما تصل روائح الجثة إلى منازل الجيران، ( لم تترك الحرب وسيلة للألم إلا وقهرت بها السوريين)، إضافة لزيادة عدد جرائم القتل، وحالات الجلطات في سن الشباب.

اقرأ أيضاً: في “سوريا”: 55 حالة انتحار منها 40 للنساء و 15 للرجال

الأسعار تحلق .. والضبوط لا تقص لها جناحيها

تواصل أسعار المواد والغذائية منها على وجه الخصوص التحليق عالياً، كلما حلّق “الدولار”، ولا تستطيع المؤسسات المعنية فعل شيء إزاء ذلك، ما عدا تسجيل الضبوط والمخالفات، دون أن يؤدي ذلك لخفض الأسعار التي لا يوجد مبرر لارتفاعها بحسب “إياد جديد” مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في “اللاذقية”، باعتبار أن المواد متوفرة من قبل ارتفاع سعر الصرف الأخير، ولا توجد اختناقات في الأسواق (التجارة الداخلية شاطرة كتير بتوصيف الواقع بس المشكلة بإيجاد الحلول).

“جديد” دعا المواطنين إلى التعاون مع المديرية وتقديم الشكاوى بحق التجار المخالفين والمتلاعبين بالأسعار، مقابل تأكيد من قبل أصحاب المحلات على اضرارهم لرفع الأسعار بعدما قام تجار الجملة بذلك، حيث بيّن أحد هؤلاء، أنه يشتري كيس السكر 50 كغ، حالياً بـ 12 ألف ليرة، بدلاً من 11 ألف، وكيلو الشاي يباع بـ 4100 بدلاً من 3800، والأرز بـ 400 ليرة، بدلاً من 300 ليرة.

البيوت المستأجرة .. أرقام خيالية

خابت آمال البعض الذي توسم خيراً بعد مبادرة بعض مالكي العقارات إلى تخفيض أجرة البيوت في “رمضان” الماضي، بانسحاب الأمر على باقي الشهور، خاصة مع عودة العديد من المناطق إلى سيطرة الدولة وعودة الأهالي الذي نزحوا عن بيوتهم في السنوات الماضية.

حيث عاودت قيمة “إيجارات” البيوت ارتفاعها في معظم المحافظات، وسجلت ارتفاعاً تراوح بين 10 آلاف و 15 ألف في مناطق مختلفة من “دمشق”، أقلها في مناطق العشوائيات السيئة التي تتراوح اجرة المنزل ما بين 25 – 50ألف، بينما قد تصل أجرة أحد العقارات المفروشة إلى مليون ليرة في مناطق أخرى، يحسب “رامي خضرو” صاحب أحد المكاتب العقارية، (يمكن لأن ارتفع الدولار والله أعلم).

اقرأ أيضاً: أسعار العقارات في “السويداء” .. يا روحك بتطلع .. يا بتطلع روحك

أما في “اللاذقية” فقد ساهم الطلب المتزايد على استئجار البيوت، في ارتفاع الأسعار التي قد تصل إلى 200 ألف شهرياً في منطقة الكورنيش الجنوبي، بينما تتراوح بين 30- 60 ألف في الأحياء الشعبية تبعاً لمساحة المنزل وتجهيزه، في حين بقي العديد من سكان المحافظات الأخرى الذي وفدوا إلى “طرطوس” فيها، ولم يعودوا إلى بيوتهم ما جعل الأسعار ترتفع على عكس المتوقع حيث سجلت أعلاها 75 ألف ليرة ، في بعض أحياء المدينة، بينما لم يقل أدناها عن 40 ألف ليرة في الأحياء الشعبية، بحسب ما نقلت صحيفة “تشرين” عن بعض أصحاب المكاتب العقارية.

الوثبة بطل كأس الجمهورية للمرة الأولى

أحرز نادي الوثبة بطولة كأس الجمورية لكرة القدم للمرة الأولة في تاريخه، بعد مباراة ماراثونية انتهت بركلات الترجيح التي ابتسمت لأصحاب القمصان الحمر، الذين تغلبوا على نادي الطليعة، بنتيجة 7/6 بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي بهدف لكل منهما، بالرغم من تقدم الطليعة أولا بهدف “مروان الصلال”، قبل أن يحرز “علي غصن” هدف التعادل، ثم يتابع الوثبة المباراة بتسعة لاعبين بعد طرد لاعبيَه “سعد أحمد” “وسعيد برو” الذي اعتدى على الحكم بدفعه اعتراضاً على الطرد الأول.

اقرأ أيضاً: تشرين والوحدة يقدمان الدوري هدية للجيش.. والشغب ليس “مسك ختام” الدوري

قصي خولي يعلن عن طفله الأول.. “العميد جونيور”

أثارت الصورة التي نشرها الفنان “قصي خولي” على حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي والتي تظهر فيها يد لطفل صغير مع صورة يد كبيرة، (يبدو أنها يد قصي ) تساؤلات كثيرة في أوساط المهتمين بأخبار النجوم، خاصة أن “خولي” لم يعلن عن زواجه من قبل.

وعلّق بطل “تخت شرقي” و”خمسة ونص” على الصورة باللغتين العربية والإنجليزية قائلا “من خلالك الله أعطاني الابن والأخ والصديق طول العمر، بتمنى كون إلك الأب الحنون والمحب متل بابا “جدك” الله يطول بعمره، الله يحميلي “العميد جونيور” ويحمي أولادكم جميعا، فيما لا يزال البحث جارٍ عن والدة “العميد جونيور”، خاصة من قبل المعجبات تحديداً.

متفرقات

أعلنت وزارة التعليم العالي عن تقديم 45 منحة و15 مقعداً دراسياً لمرحلة الدراسات العليا “ماجستير ودكتوراه” في مختلف الاختصاصات المتوافرة في الجامعات المصرية للعام الدراسي 2019-2020، بحسب ما ذكرت وكالة سانا.

نظمت الجمعية السورية للاستكشاف والتوثيق بالتعاون مع وزارتي الشؤون الاجتماعية والعمل والسياحة ومحافظة القنيطرة اليوم جولة استكشافية تحت شعار “إلى جولاني” في مدينة القنيطرة المحررة وبلدتي بريقة وبئرعجم بمشاركة 100 متطوع من الجمعية.

اقرأ أيضاً: اربح 70 ألف ليرة شهرياً بدون تعب.. ومواقع التواصل سبب ضعف الإنترنت.. أخبار الصباح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى