الآخ في سوريا الجديدة.. من فمٍ لم يكن يجرؤ الهمس إلى شارع بات يصرخ

لم تعد الأرصفة تحت المراقبة، ولا الساحات محظورة على كل من قرر أن يرفع صوته، صار الشارع لنا، والصوت حراً، حتى لو جاء مكسوراً، غاضباً، أو مشوشاً، في مثل هذا اليوم استعدنا كسوريين القدرة على قول “آخ”.. وبتنا نسمع.. أحياناً. سناك سوري-رحاب تامر لكن “الآخ” لم تبق فقط في سياق الذاكرة أو الغضب القديم، بل … تابع قراءة الآخ في سوريا الجديدة.. من فمٍ لم يكن يجرؤ الهمس إلى شارع بات يصرخ