الرئيسيةحكي شارع

محافظة دمشق ترفع سعر الفلافل في يومه العالمي.. بكل عرس إلنا قرص

وإنتوا كيف احتفلتوا باليوم العالمي للفلافل؟

احتفلت محافظة دمشق على طريقتها في اليوم العالمي لـ الفلافل بتعديل الأسعار. عبر رفعها في النشرة الرسمية، أمس الإثنين والتي وبالمناسبة ماتزال أرخص من أسعار السوق.

سناك سوري- متابعات

ولأن “الشعب السوري بكل عرس إلو قرص”، بات ثمن قرص الفلافل 175 ليرة، والسندويشة من 2800 إلى 4 آلاف ليرة. بينما بلغ كيلو المسبحة 15 ألف ليرة. (قولكم الراتب بعد الزيادة المرتقبة كم كيلو مسبحة رح يشتري؟).

أما الفطائر فكل قرص بـ800 ليرة من الجبنة والزعتر والمحمرة والسبانخ. بينما دللت المحافظة جبنة القشقوان والمحمرة بقشقوان والمرتديلا والبيتزا ليصبح ثمن القطعة الواحدة منها 1500 ليرة.

وتدرك المحافظة أن الشعب يحب أن يشرب كاشة شاي مع السندويشة أو الفطائر فحددت مبلغ 3500 ليرة لكل كاسة كذلك فنجان القهوة. رغم أن القرار متأخر شوي فسعر كاسة القهوة ومن البسطة بـ3000 ليرة. والأركيلة حسب النشرة الرسمية 7500 ليرة سورية. (يمكن قصدهم النفخة لان في محلات تبيع راس الاركيلة بـ15 الف ليرة).

من زمان

وأكد كثير من السوريين المعلقين على القرار، أنه “إكسبلورر”، حيث أنهم يشترون بمثل تلك الأسعار وزيادة عليها من زمان. مثل “ماجدة” التي أضافت: «بس للأمانة كل شي عم يرتفع إلا الراتب صامد وصامد وصامد».

أما “يارا” فعلقت: «بطلنا نشرب قهوة برا منصحصح بالبيت». وتساءلت حنان «يعني هيك الأسعار طلعت ولا نزلت! لأنو التسعيرة من الزهرة والواقع من المريخ».

“محمد” كان ممتناً لأن راتبه بات يكفي ثمن سندويشة فلافل وكاسة شاي وأركيلة “ومنطلع خالصين أنا والراتب” (ألف مبروك). ليقول “أحمد”: «عالقليلة اسألونا قبل ما ترفعوا الأسعار». في حين يبدو أن “عمر” بيحب الحسابات، إذ قال: «يعني الموظف بيطلعلوا 125 قرص جبنة بالشهر أو 6 كيلو ونصف مسبحة».

“زكريا” أثارته الحمية على سندويشة الزعتر، وسأل لماذا لم يتضمن القرار تحديد سعرها؟.

هيك احتفل البعض باليوم العالمي للفلافل، إنتو كيف احتفلتوا فيه؟

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

زر الذهاب إلى الأعلى