أخر الأخبارفن

مشهد السطو على البنك يثير جدل متابعي الزند

ما رأيكم بمشاهد الإثارة في الزند وهل ترون فيها بعض المبالغة أحياناً؟

جاء مشهد السطو على البنك الإمبراطوري العثماني كجرعة تشويق إضافية عند متابعي مسلسل “الزند”. المشيدين بروعة ما تابعوه في حلقة يوم أمس الثلاثاء. مقابل بعض التعليقات الأخرى التي انتقدت المشهد ورأت فيه مشهداً هيولودياً يفتقر للحبكة المنطقية.

سناك سوري – دمشق

وبعد أن قرر “عاصي” ومجموعته الحصول على الذهب الموجود في البنك، لاسترداد أراضيهم التي تم سلبها منهم. نفذوا البارحة الخطة التي حبست أنفاس جمهورهم.

دخلت مجموعة “عاصي الزند” إلى البنك بثياب السيدات “الملايات السود”. يرافقهم وصول فرقة “سناء الغجرية” لإحياء حفل أمامه بعد إقناع المسؤول أنه “ندر” وعليها إيفاؤه. بينما كان مشاهدو “الزند” ممسكين لأعصابهم لحظة بلحظة.

اقرأ أيضاً:الزند يتصدر وسائل التواصل الاجتماعي وينتزع إعجاب الجمهور منذ الحلقة الأولى

حسب خطتهم فإن الوقت المتاح لهم هو ساعة لتنفيذ خطتهم خلال موعد اجتماع موظفيه عندما يغلق البنك أبوابه. ولم يتم عرضها على أنها مشاهد تمثيلية يدرك المتابع لاحقاً ما سيحصل بها، بل ساهمت الإضاءة، نظرات عيون أبطاله والموسيقى التصويرية، برفع حدة الإثارة ومتعة الانتظار لمعرفة ما سيحصل معه.

ولم تكن الحلقة 14 عابرة عند جمهور المسلسل، الذين أبدوا استمتاعهم وانبهارهم بما تابعوه خلالها،بينما يفتخر البعض بما قدمه المسلسل السوري هذا العام، وأشاد البعض بصنّاعه الذين أعطوا فرصة للوجوه الجديدة بالظهور

اقرأ أيضاً:طارق السايس من فنان حالم في ألمانيا إلى رئيس عصابة في الزند

وحسب رأي المتابعين كان الإبداع بأوجه عند كل من شارك يوم أمس بالحلقة، وكسبت ابتسامة النصر بين “تيم حسن” و”دانا مارديني” حصةً كبيرة عندهم لما لمسوا فيها من صدقٍ وسعادة بما أنجزوه.

إلا أن عدداً من المتابعين، رأوا أن بعض مشاهد المسلسل تحوي شيئاً من المبالغة. فكيف لـ”عاصي” أن يسرق بنكاً قبل اختراع “البنوك” وفق رواد هذا الرأي. بينما استمرت الانتقادات حول المفردات والشتائم التي تستخدمها الشخصية والتي تتمحور حول المرأة خصوصاً.

وأنتم ما رأيكم بما يقدمه عاصي الزند في المسلسل؟.

اقرأ أيضاً:دانا مارديني وتيم حسن يتصدران مواقع التواصل الاجتماعي

زر الذهاب إلى الأعلى